الصفحه ٩٣ : للشيعة (٤).
عبدي : من عبد القيس ، من العدنانية (عرب
الشمال).
٣٣
ـ حبيب بن عبد الله النهشلي :
ذكره
الصفحه ٩٤ : (٣)
وذكر في الزيارة (٤)
وذكر في الرجبية (سويد مولى شاكر).
كان من رجال الشيعة ووجوههم ، من أعظم
الثوار
الصفحه ٩٥ :
من رجال الشيعة ، كان رئيسا ، شجاعا ، خطيبا
، ناسكا متهجدا وكان من أعظم الثوار ، إخلاصا وحماسا
الصفحه ١٠٤ : في
الكوفة ، ويشتري السلاح ، وكان من فرسان العرب ووجوه الشيعة (٦)
عقد له مسلم على ربع تميم وهمدان حين
الصفحه ١٢٤ : مسلم بن عوسجة أنه من شيعة
أهل البيت ، فقبض ابن زياد على هاني بن عروة المرادي ، واضطر مسلم إلى إعلان
الصفحه ١٢٨ :
وذكر السيد محسن الامين رحمه الله في
أعيان الشيعة (الجزء الرابع / القسم الاول / ص ١٣٤) جدولا بعنوان
الصفحه ١٤٣ : هذا الشأن. وقال السيد محسن الامين رحمه الله (أعيان الشيعة ـ الجزء
الرابع ـ القسم الاول / ١٤٢
الصفحه ١٩٨ :
وشعابا ، وهي أرض
عريضة طويلة ، ولابيك فيها شيعة ، وأنت عن الناس في عزلة) (١).
وتلقاها من الطرماح
الصفحه ٢١٦ : ، فقالوا
له : إنا نخاف عليك أصحاب ابن زياد ..) (١).
وسنذكر صورة أخرى عن موقف زعماء البصرة
من الشيعة في
الصفحه ٢٢١ :
الحارث بن نوفل ، وشريك بن الاعور ـ وكان شيعة لعلي ـ فكان أول من سقط بالناس شريك
، يقال : إنه تساقط غمرة
الصفحه ٢٢٢ : ـ الزعيم البصري الشيعي الكبير ـ أن يحمل مسلما على اغتيال عبيد
الله بن زياد عندما يعود شريكا في مرضه واعدا
الصفحه ٢٢٧ : في الكوفة ، وكان من أشرافها البارزين ، كان من شيعة الامام علي بن أبي
طالب وشهد معه حروبه. وكان من
الصفحه ٢٣٥ :
٢ ـ شرح عهد الأشتر
٣ ـ عقائد الشيعة الإِمامية