الصفحه ١٥٥ :
الطوسي ، عن الشيخ محمد بن أحمد بن عياش وذكر مثله سواء ، وإنما أوردناها في
الزيارات المطلقة لعدم دلالة
الصفحه ١٦٧ : الثقات.
٢
ـ أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي
(ت سنة ٤٦٠ ه) رحمه الله. شيخ الطائفة ، وهو أشهر من أن يذكر
الصفحه ١٧٠ :
وهذا السند ، كما ترى ، ينتهي إلى ابن
عياش الضعيف ، وإلى المجهولين : أبي منصور ومحمد بن غالب
الصفحه ١٧٤ : ثلاثة أشخاص هم
الذين ورد ذكرهم في سند الزيارة قبل الشيخ الطوسي : (أحمد بن محمد بن عبد الله بن
الحسين بن
الصفحه ١٩٧ : تجمع على أمر واحد هو أن
يتوجه الحسين ـ بدلا من العراق ـ إلى اليمن.
تلقى هذه النصيحة من أخيه محمد بن
الصفحه ٢٠٠ : .
(٣) المبرد (أبو
العباس محمد بن يزيد) : الكامل ـ تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم والسيد شحاتة ـ مطبعة
نهضة مصر
الصفحه ٢٠٨ : بالامام وهو الذي جعل أبا مسلم قائدا للدعوة في خراسان. وقد
قبض مروان بن محمد (الحمار) على إبراهيم في
الصفحه ٢٢٧ : (طبعة الهيئة المصرية العامة للتأليف والنشر) تحقيق
: محمد علي البجاوي بإشراف محمد أبو الفضل إبراهيم
الصفحه ١٤ : لله رب العالمين.
محمد مهدي شمس
الدين
٢١ جمادي الثانية
١٤٠١ ه
٢٦ نيسان ١٩٨١ م
الصفحه ١٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
والحمد لله رب العالمين. وصلى الله على
محمد رسوله وآله الطاهرين
تقديم
الصفحه ١٨ : الله تعالى أن يجعله عملا مقبولا ،
وأن ينفع به ، والحمد لله رب العالمين.
محمد مهدي شمس الدين
٢١
الصفحه ٢٤ : ).
٣
ـ كتاب الرجال ـ للشيخ محمد بن الحسن
الطوسي ـ توفي سنة
الصفحه ٣٠ : الكثير.
من نماذج ذلك رواية عمار الدهني (١)
عن الامام الباقر أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين عليهم السلام
الصفحه ٣٩ :
الحسين إلى أخيه محمد بن الحنفية ، وفيه (إني لم أخرج أشرا ، ولا بطرا .. وإنما
خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي
الصفحه ٤٤ : .
الرواية
الثانية :
رواية عمار الدهني عن أبي جعفر (محمد بن
علي بن الحسين = الامام الباقر) وقد جاء فيها