الصفحه ١٢٤ : من الشام.
وجه به إلى الحسين إلى الكوفة ليأخذ له
البيعة على أهلها ، فخرج من مكة في منتصف شهر رمضان
الصفحه ١٢٥ : ، وصحبه : من أصحاب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب. شارك في حروب الجمل
وصفين والنهروان من أركان حركة حجر بن
الصفحه ١٦٨ : ما ذكره
التستري في قاموس الرجال : (١٠ / ١٩٤) ، ولم يزد على عبارة الاقبال شيئا. وذكر
العلامة المحقق
الصفحه ١٧٦ : ء :
اشتملت الزيارة المنسوبة إلى الناحية
على ثلاثة وستين اسما ، واشتملت الزيارة الرجبية على خمسة وسبعين اسما
الصفحه ١٩٧ : رفضه لبيعة يزيد بن معاوية في الحجاز.
فعندما عزم الحسين على الخروج من
المدينة إلى مكة ، ثم عندما عزم
الصفحه ٢٠٠ :
أن هذا الاستنتاج لا
صحة له على الاطلاق ، ومن المؤكد أن عرب الشمال كانوا يكونون من جمهور الثورة
الصفحه ٢١٦ :
له : عبيد الله وعبد
الله ، فقال لاصحابه في بيت تلك المرأة : إني قد أزمعت على الخروج وأنا خارج
الصفحه ٢١٨ : لضرورة التغيير نتيجة للثقافة التي نشأوا
في ظلها في عهد الامام علي ونتيجة لشعورهم بالتقصير في القيام
الصفحه ٢٢٢ : ـ الزعيم البصري الشيعي الكبير ـ أن يحمل مسلما على اغتيال عبيد
الله بن زياد عندما يعود شريكا في مرضه واعدا
الصفحه ٢٣٠ : ، ولكن علي قول : لو قد قتلته فعلت
به هذا ...) (١).
فالكتاب يتضمن الامر بالتمثيل ، ويتضمن
الامر برض صدر
الصفحه ٢٣١ : النظام الاموي. وعلى رأسهم
يزيد بن معاوية ، كانوا يرون أن ثورة الحسين يمكن أن تقوض النظام كله ، وكانوا
الصفحه ٢٣٢ : الثورة قد
انتهت بالقضاء عليها ، ولقطع الطريق على الشائعات بالادلة المادية الملموسة وهي
رؤوس الثائرين وفي
الصفحه ١٠ :
جوفا وأجرية سغبا ، لا
محيص عن يوم خط بالقلم ، رضا الله رضانا أهل البيت نصبر على بلائه ويوفينا أجور
الصفحه ١١ : كثير من نصوص الادعية التربوية الشريفة على نصوص تتضمن
التوجه إلى الله بالدعاء طلبا لرزق الشهادة
الصفحه ٢٣ : ء ، ولكن الامر بالنسبة
إليهم ، على كل حال ، أفضل مما نواجهه بالنسبة إلى الشهداء من غير الهاشميين.
ربما