الصفحه ٢٢١ : يزيد إلى عبيد الله بن
زياد (بشأن ولايته على الكوفة) انتخب من أهل البصرة خمسمائة فيهم : عبد الله بن
الصفحه ٦ : يختلفان ويتنازعان على حق من
الحقوق يدعيه كل واحد منهما لنفسه ، فيأتي الشاهد ليظهر حقيقة الموقف.
ومن هنا
الصفحه ٨ :
وصدق ، وهو قادر على
أن يكون صالحا بمقدار ما يكون منسجما مع قضيته العادلة ، ورسالي بمقدار ما يعطي
الصفحه ١٨ :
إذا استطاع هذا البحث بطريقته التي بني
عليها ، والمسائل التي أثارها وأجاب عليها أولم يوفق للاجابة
الصفحه ٢٢ : حيدت
مواقفهم على الاقل.
وقد درسنا في كتابنا (ثورة الحسين : ظروفها
الاجتماعية وآثارها الانسانية) تأثير
الصفحه ٤٤ :
الوارد في هذه الرواية على أنه العدد الذي وصل مع الحسين إلى كربلاء ، فهي من هذه
الجهة تخالف كل الروايات
الصفحه ٤٨ : ، وقد أجابه الحسين إلى
شرطه فاشترك الضحاك في المعركة بصدق. إن هذه الملاحظة تبعث على الوثوق بدقته.
وهذه
الصفحه ٤٩ :
الخوارزمي ، قال : (ولما
أصبح الحسين عليه السلام. عبأ أصحابه ، وكان معه إثنان وثلاثون فارسا وأربعون
الصفحه ٥٠ : أبي مخنف :
(.. فلما رموهم هذه الرمية قل أصحاب
الحسين عليه السلام ، فبقي في هؤلاء القوم الذين يذكرون
الصفحه ٥٨ :
(وحملت الرؤوس على أطراف الرماح وكانت
اثنين وسبعين رأسا) (١).
وقال
الشيخ المفيد :
(.. وسرح عمر
الصفحه ٥٩ :
بسبعة أرؤس ، وجاء
سائر الجيش بسبعة أرؤس ، فذلك سبعون رأسا) (١).
ونلاحظ على أبي مخنف أنه قال في
الصفحه ٦٥ :
ثمة من تخلى عن الحسين
قبيل المعركة أو أثنائها أو بقي بعدها لحفظ ذكره.
وإن إجماع المصادر على ما
الصفحه ٦٨ : تسرب أي إنسان موال للحسين من
خلالها (١).
ويعزز هذا الرأي ملاحظة وردت عرضا في
رواية للطبري على لسان
الصفحه ١٢٠ :
إبني حراق ذكرا في
المصادر على أنهما ممن قتل مبارزة ، وصرحت المصادر أنهما قتلا معا. ويشهد لذلك
كلمة
الصفحه ١٢٢ : الجنوب) :
شاب كوفي. ممن بايعوا مسلم بن عقيل. لبس
سلاحه حين أعلن مسلم تحركه بعد القبض على هاني بن عروة