الصفحه ١٩٩ :
الحسين ويقلن أما رضي
عمر بن سعد بقتل الحسين حتى أراد أن يكون أميرا علينا على الكوفة ، فبكى الناس
الصفحه ٢٢٥ : الثابت في الشريعة الاسلامية النهي
عن التمثيل بالمسلم ، وتحريمه ، لا نعرف مخالفا في ذلك على الاطلاق.
بل
الصفحه ٢٢٩ :
لماذا قطعت الرؤوس؟ وهل تم ذلك بمبادرة
من عمربن سعد وضباطه أو أنه تم بناء على أوامر من ابن زياد
الصفحه ٢٣٣ :
يزيد ابن معاوية برهانا ماديا على قمع الثورة ، أما الباقون ، وهم رجال عاديون ، لقد
خضع قطع الرؤوس لعملية
الصفحه ٩ :
ينطبق عليها قول الله
سبحانه وتعالى في كتابه العزيز : (من المؤمنين رجال
صدقوا ما عاهدوا الله عليه
الصفحه ١٢ :
ينطبق على كل الامم
في كل العهود وفي جميع الحضارات. ويمكن أن تقدم مثالا له من حياة الاسلام بين عهد
الصفحه ١٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
والحمد لله رب العالمين. وصلى الله على
محمد رسوله وآله الطاهرين
تقديم
الصفحه ٢٨ :
٨ ـ زيارة للحسين عليه السلام منسوبة
إلى الامام الثاني عشر من أئمة أهل البيت عليهم السلام تشتمل على
الصفحه ٣٨ :
ونحن على أي حال لا نملك
تقديرا صحيحا لعدد كل فئة من شيعته ، ومواليه ، عند خروجه من مكة.
وقال
أبو
الصفحه ٥٤ : نسبة من الخطأ في التقدير تنشأ من الاعتماد على الرؤية ، وإن كانت النسبة
المفترضة ضئيلة جدا لاعتبارين
الصفحه ٦١ :
إن هذه الاختلافات تدل ـ في نظرنا ـ على
أن المسألة كما يعرضها الرواة ، لو أردنا الاخذ بأرقامهم
الصفحه ٦٤ :
من الهاشميين
١ ـ الامام علي بن الحسين بن علي بن أبي
طالب ، زين العابدين.
٢ ـ الحسن بن الحسن بن
الصفحه ٧٢ :
ذكرهم في الزيارة المنسوبة إلى الناحية المقدسة ، لانها أقدم وثيقة تشتمل على ما
يفترض أنه جميع الشهدا
الصفحه ٧٤ : ء البصرة ، وهو لمنذر
بن الجارود العبدي ، إلى عبيد الله بن زياد ، عامل يزيد بن معاوية على البصرة
حينذاك
الصفحه ١٣٥ :
الامام الحسين بن علي
بن أبي طالب عليه السلام في كربلاء. ونقدر أن بعضهم قد استشهد في مواقع أخرى