الصفحه ٢٠٩ : بكير بن ماهان في رئاسة الدعاة في الكوفة وكتب إلى محمد
بن علي بن عبد الله بن عباس بذلك ، فكتب محمد إلى
الصفحه ٢٢٧ :
يظهر مما تقدم أن الاسلام لا يشجع على
قطع رأس العدو الكافر المحارب ، فضلا عن قطع رأس المسلم ونقله
الصفحه ٣١ :
لهذا وذاك نعتبر كتب المقتل أجدر من كتب
التاريخ العام بالاعتماد عليها فيما يتصل بالتاريخ الشخصي
الصفحه ٦٣ :
مادة ساكنة ، ولانه ـ
في حالتنا لا يوجد خطر من الاحصاء ، لان المنتصر قد قضى على كل مقاومة ، وقد
الصفحه ٦٦ : الخوارزمي قال فيه :
(.. ولما أصبح الحسين عليه السلام ..
عبأ أصحابه .. فجعل على ميمنته زهير بن القين ، وعلى
الصفحه ١٢٦ :
شهداء كربلاء من بني
هاشم
اختلفت الرواية في عدة من استشهد في
كربلاء ـ غير الحسين عليه السلام ـ من
الصفحه ١٥٤ :
الهمداني ، السلام
على عابس بن شبيب الشاكري. السلام على شوذب مولى شاكر.
السلام على شبيب بن الحارث
الصفحه ١٥٨ :
منجح مولى الحسين
عليه السلام ، السلام على سويد مولى شاكر.
السلام عليكم أيها الربانيون ، أنتم
الصفحه ١٦٧ :
عبد الله عليه السلام
وزيارة الشهداء رضوان الله عليهم ، فخرج إلي منه : بسم الله الرحمن الرحيم إذا
الصفحه ١٧١ : : ٨ / ٣٣٣ ـ ٣٣٤).
والافتراض الاول يواجه الاعتراض عليه.
أولا : بأن تعيين سنة ٢٦٢ ه. لا دليل
عليه ، فيمكن
الصفحه ١٨١ :
وقد عمل النبي صلى الله عليه وآله على
تغيير ظاهرة الاسماء الجاهلية بطريقتين.
الاولى
: إصدار
الصفحه ٢٢٠ : .
يدل على هذا الشلل النفسي في الكوفة
قدرة عبيد الله بن زياد على أن يسيطر على الاوضاع في الكوفة بسهولة
الصفحه ٢٢٦ :
تصرف خالد بن الوليد
استنكارا واسع النطاق في صفوف المسلمين.
ولم يحدث بالنسبة إلى الامام علي بن
الصفحه ٣٩ : أحب منكم الانصراف فلينصرف ليس عليه منا ذمام).
(فتفرق الناس عنه تفرقا ، فأخذوا يمينا
وشمالا حتى بقي
الصفحه ٤٦ : :
رواية الحصين بن عبد الرحمان عن سعد بن
عبيدة ، قال : (إن أشياخا من أهل الكوفة لوقوف على التل يبكون