الصفحه ٦٠ :
عشر رأسا ، وجاءت
مذحج بسبعة رؤوس ، وجاءت سائر الناس بثلاثة عشر رأسا) (١).
ونلاحظ أن هذه الرواية
الصفحه ٣٤ :
جميع الاوساط
والمجتمعات الاسلامية منذ القرن الهجري الاول إلى عصرنا هذا في نهاية القرن الرابع
عشر
الصفحه ٢٣٠ : قتل الحسين فأوطئ الخيل صدره وظهره ، فإنه عاق مشاق ، قاطع
ظلوم ، وليس دهري في هذا أن يضر بعد الموت شيئا
الصفحه ١٧٥ :
عشر ـ مع أنها موضوعة
ـ لتكسب صفة القداسة والوثوق في نفوس المؤمنين. وهذه طريقة اتبعها الوضاعون في
الصفحه ٢٠٢ : الجيش الاموي ، أقر بها إلى تمثيل الحقيقة في نظرنا أن العدد
يتراوح بين عشرين وثلاثين ألفا.
الصفحه ١٣٥ :
متأخرة ، واختلط أمره على أصحاب الاخبار والمؤرخين. مع احتمال أن يكون رأينا في
عدد الشهداء السبعة عشر
الصفحه ٢٣٢ :
الجيش الاموي يتراوح
بين عشرين وثلاثين ألفا ، وذلك من أجل أن تضع الثائرين في حصار محكم ، يحول دون
الصفحه ٥٠ : الاسماء التسعة
وعشرين التي وردت في الجدول الثاني لرجال وهميين ، بل نطمئن أن في هذه الاسماء
عددا صغيرا
الصفحه ١٧٤ :
إن هذا الاعتراض ـ وقد أسهبنا في بيان
جوانبه ـ يدعونا إلى الشك في صدور هذه الزيارة عن الامام الحسن
الصفحه ١٣٢ : : سعد بن عمرو بن نفيل
الازدي).
١٠
ـ عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب :
ورد ذكره في (الزيارة
الصفحه ١٩٠ : يمكن أن تكون فيها
دلالة على موقف الموالي بوجه عام ، ولا تصلح منطلقا لتفسير هذا الموقف. إن حقل
البحث في
الصفحه ١٩٨ :
وشعابا ، وهي أرض
عريضة طويلة ، ولابيك فيها شيعة ، وأنت عن الناس في عزلة) (١).
وتلقاها من الطرماح
الصفحه ٢١٥ :
ولذا فإننا نرجح أن أكثر من شارك في
ثورة كربلاء من الحجازيين غير الهاشميين ـ كان من موالي بني هاشم
الصفحه ٢٢٨ :
عروة بعد قتلهما ، وبعث
بهما إلى يزيد بن معاوية في الشام ، وكتب إليه : (... وأمكن الله منهما ، فقد
الصفحه ٤٦ : له عمر الطهوي بسهم فإني لانظر إلى
السهم بين كتفيه متعلقا في جبته ، فلما أبوا عليه رجع إلى مصافه