الصفحه ١٢٧ :
الحسين (ع) من أهل
بيته بطف كربلاء هم سبعة عشر نفسا ، الحسين بن على (ع) ثامن عشر). وهاتان
الروايتان
الصفحه ١٩٩ : من الناحية
العقيدية والمبدئية ، فمع أن معاوية منذ اكتشف أن مضر ، منحرفة عنه ، أخذ يعتمد في
دولته على
الصفحه ٢٠٢ :
فقد ضربت عنق مسلم بن عقيل ، ثم رمي به
من أعلى القصر إلى الارض فتكسرت عظامه ، وضربت عنق هاني بن
الصفحه ٢٢٧ : من بدل إلى بلد.
وقد انتهك الامويون هذا الحكم الشرعي
الواضح ، ولا نعرف من أين اقتبس الامويون هذا
الصفحه ٦٨ : مشكلة موجعة تنشأ من عطش النساء والاطفال.
ويبدو أن محاولة حبيب بن مظاهر قد نبهت
قيادة الجيش الاموي إلى
الصفحه ١٩٤ :
وكان الموالي يتحركون نحو الثورة بدافع
من الرغبة في تغيير واقعهم السئ بواقع عاشوه في أيام الامام
الصفحه ٢٠٧ : مستغلين عاملين :
الاول
:
أنهم كما ذكرنا استفادوا نفوذا شعبيا من
كل الثورات التي قام بها الطالبيون
الصفحه ٢١٦ : ، فقالوا
له : إنا نخاف عليك أصحاب ابن زياد ..) (١).
وسنذكر صورة أخرى عن موقف زعماء البصرة
من الشيعة في
الصفحه ١٦ : إجابة عن كثير من المسائل
الهامة ، والتي منها : درجة تماسك البناء القبلي في المجتمع الاسلامي في ذلك الحين
الصفحه ١٧ :
إن هذا البحث يتكون من ثلاثة أقسام :
١
ـ مقدمات : عن أبعاد الفكرة
وأهدافها ، ومصادر البحث
الصفحه ٢٢ :
الاول
:
معرفة (الدرجة) التي بلغتها (الحالة
الثورية) في المجتمع الاسلامي آنذاك ، وذلك من حيث
الصفحه ٣٠ : ، أولم
يكونوا يريدون تسجيل الاحداث من وجهة نظر مصادر الثائرين أنفسهم ـ هذه المصادر قد
اتصل بها رواة من
الصفحه ٥٢ :
الاول
: أننا نستبعد كثيرا أن يدخل الكذب في
هذه الروايات من حيث العدد ، مهما كانت مواقف المخبرين
الصفحه ٦١ : ، ليست بسيطة كما تبدو ، وإنما
هي ذات تعقيدات تتصل بعلاقات القبائل بالقتلى من جهة ، وتتصل بمركز القبيلة
الصفحه ٦٥ :
ثمة من تخلى عن الحسين
قبيل المعركة أو أثنائها أو بقي بعدها لحفظ ذكره.
وإن إجماع المصادر على ما