الصفحه ٧٣ : .
(٦) الخوارزمي ، مقتل
الحسين : ٢ / ٢٤ ، وبحار الانوار : ٤٥ / ٣٠ ، والمناقب : ٤ / ١٠٤ ، إلا أنه قال :
(ثم برز غلام
الصفحه ١٢٣ : : ٥ / ٣٧٩).
٢
ـ عبد الله بن بقطر : (حميري من عرب الجنوب)
كانت أمه حاضنة للحسين ، ذكره ابن حجر
في الاصابة
الصفحه ٢١٥ :
ولذا فإننا نرجح أن أكثر من شارك في
ثورة كربلاء من الحجازيين غير الهاشميين ـ كان من موالي بني هاشم
الصفحه ٥٣ : رؤيته البصرية ولا يستند إلى الاحصاء ، كما نؤكد أن ثمة
من شبان الهاشميين من استشهد فيما بعد ، ولم يكن
الصفحه ١٨٩ :
ولا شك في أن السلطة وأعوانها من
الزعماء التقليديين كانوا يعرفون خطورة هذه النخبة ، فهي نخبة لا
الصفحه ١٩٦ :
عرب الشمال وعرب
الجنوب
يغلب على الثوار غير الهاشميين أنهم من
اليمن ، من عرب الجنوب.
وربما كان
الصفحه ٧ :
المنافع ويبادلهم الخدمات ، ولكن من منطلق ذاتي محض ، لا ينظر إلى مصالحهم وإلى
سعادتهم أو شقائهم ، وإنما
الصفحه ٣٣ :
باعتبارهم هاشميين (يلاحظ
أنه لم يشترك فيها أحد من بني العباس) ، وهم يعلمون أنهم مدينون للثورة
الصفحه ٣٧ :
مقدمة
كان قد اجتمع إلى الحسين (مدة مقامه
بمكة نفر من أهل الحجاز ونفر من أهل البصرة انضافوا
الصفحه ٢٠٠ :
أن هذا الاستنتاج لا
صحة له على الاطلاق ، ومن المؤكد أن عرب الشمال كانوا يكونون من جمهور الثورة
الصفحه ٨ : من
حياته لهذه القضية ، وهو إنسان يمكن أن يكون شهيدا. هذا الصنف من الناس ، هم الذين
قال الله عزوجل
الصفحه ٢٣ : ـ وقبائلهم
ومواطنهم الجغرافية ، وأعمارهم. ولا نكاد نعرف شيئا ذا قيمة عن الاوساط الاجتماعية
التي خرج منها كثير
الصفحه ٣٢ :
كتب المقتل ـ مما
كتبه مؤلفون من غير الشيعة عن تاريخ هذه الثورة لا تسلم من مآخذ كبيرة أيضا.
ففيما
الصفحه ٤٧ :
والرواية ، من حيث العدد ، تتفق بوجه
عام مع رواية أكثر تحديدا هي رواية الخوارزمي المتقدمة عن عدد من
الصفحه ٥٥ :
موالي الحسين ، وإثنان
من موالي علي ، وثمانية آخرون يبقى ثمانية وسبعون رجلا من العرب غير الهاشميين