الصفحه ٥٧ :
لمحدثه : (لقد رأيت
من أهل هذا البيت شيئا لا أقاتلهم أبدا) (١).
وربما كان هؤلاء ـ على تقدير صدق
الصفحه ٥٨ : بن سعد من يومه ذلك ، وهو
يوم عاشوراء ، برأس الحسين (ع) مع خولى بن يزيد الاصبحي وحميد بن مسلم إلى عبيد
الصفحه ٧٤ :
وأما سليمان فقد كان مولى للحسين أيضا ،
وكان رسوله إلى أهل البصرة ، وسلمه أحد من أرسل إليهم من زعما
الصفحه ٧٦ : ، إفعل
وأخرجني معك) فخرج بها ليلا حتى أتى حسينا ، فأقام معه.
ولما شارك زوجها في القتال وقتل رجلين
من
الصفحه ٧٧ : .
يبدو أنه كان مشهورا ومحترما في مجتمع
الكوفة (١).
همداني : من شعب كهلان ، (اليمن ، عرب
الجنوب) موطنه
الصفحه ٨٠ : ) وبهذا
العنوان ورد عند سيدنا الاستاذ (معجم الرجال ٤ / ١٧٣) وذكره السيد الامين.
خولان : بطن من كهلان
الصفحه ٩٤ : (٣)
وذكر في الزيارة (٤)
وذكر في الرجبية (سويد مولى شاكر).
كان من رجال الشيعة ووجوههم ، من أعظم
الثوار
الصفحه ١٠٤ : في
الكوفة ، ويشتري السلاح ، وكان من فرسان العرب ووجوه الشيعة (٦)
عقد له مسلم على ربع تميم وهمدان حين
الصفحه ١٠٦ : البحار (عثمان بن فروة الغفاري) وفي نسخة الاقبال (عثمان بن
عروة ..)
الغفاري ، من العدنانية (عرب الشمال
الصفحه ١٠٩ : ) حسينية كانت جارية له عليه السلام اشتراها من نوفل بن الحارث بن عبد المطلب
، ثم تزوجها سهم (أبو منجح) فولدت
الصفحه ١١٨ :
نسخة الزيارة بين
البحار والاقبال. ورجحنا كون (زهير بن بشر) أقرب إلى أن يكون تاريخيا من (زهير بن
الصفحه ١١٩ : : (قال الجاحظ في كتاب
الحيوان : (وهو شهيد من شهداء يوم الطف) ولا تحضرنا نسخة كتاب الحيوان للتحقق من
الصفحه ١٢٠ : فلم يقتل المسمى منها (عبد الله ..)
في الحملة الاولى ، وهو ما قاله إبن شهراشوب بالنسبة إلى (عبد الله بن
الصفحه ١٣١ : ، الخوارزمي).
أمه : أم البنين. يكنى أبا الفضل. حمل
لواء الحسين. هو أكبر إخوته ، وآخر من قتل من إخوته لامه
الصفحه ١٣٣ : . المسعودي ، الخوارزمي).
أمه : الخوصا بنت حفصة بن ثقيف من بكر
بن وائل. قتله عامر بن نهشل التميمي. (في