الصفحه ٩١ :
أحد الرسل الذين حملوا رسائل الكوفيين
إلى الحسين (١)
من أعظم الثوار تحمسا.
الحنفي : من حنيفة بن
الصفحه ٩٨ : المصادر كل واحد منها على انفراد.
بينما ذكر الخوارزمي والمجلسي في البحار (في موضعين) هذا الشهيد وحده ، ونسب
الصفحه ١٠٣ :
بنو الصيداء بطن من أسد ، من العدنانية
(عرب الشمال).
٥٥
ـ عمرو بن عبد الله الجندعي :
ذكره ابن
الصفحه ١٢١ :
دودان بن أسد ، بطن من بني أسد بن خزيمة
، من العدنانية (عرب الشمال).
٢٥ ـ مسلم بن كناد
:
ورد
الصفحه ١٢٤ :
الحصين بن نمير ، فأتلف
قيس الرسالة ، وجاء به الحصين إلى عبيد الله بن زياد الذي حاول أن يعرف منه
الصفحه ١٢٥ :
٦
ـ هاني بن عروة المرادي (من مذحج ، عرب الجنوب) :
من زعماء اليمن الكبار في الكوفة. أدرك
النبي
الصفحه ١٤٢ : وأرضاهم ، وأسكنهم جنات النعيم).
* * *
وهنا ملاحظتان.
الملاحظة
الاولى :
إن هذا النص يخالف سابقه من
الصفحه ١٦٧ :
عبد الله عليه السلام
وزيارة الشهداء رضوان الله عليهم ، فخرج إلي منه : بسم الله الرحمن الرحيم إذا
الصفحه ١٨٦ :
(ويلكم يا حمقاء ، مهلا ، أتدرون من
تقاتلون؟ إنما تقاتلون فرسان المصر ، وأهل البصائر ، وقوما
الصفحه ٢٠٣ : في المجتمع الاسلامي من الثوار ، ثم سبيت نساؤهم ، والهاشميات
منهم بوجه خاص.
لماذا كل هذه الوحشية
الصفحه ٢٠٥ : وقودها من بني هاشم كان من الطالبيين
: من أبناء علي بن أبي طالب ، وجعفر بن أبي طالب ، وعقيل بن أبي طالب
الصفحه ٢١١ :
الشبان والشيوخ
تدل بعض النصوص على أن هذا أو ذاك من
شهداء الثورة الحسينية كان من الشبان كالذي
الصفحه ٢٢٠ : مثيرة الدهشة ،
مع أن الكوفة كانت إلى حين وصوله إليها من البصرة بؤرة التحرك الثوري ، وما رافق
ذلك من سرعة
الصفحه ٢٢٦ : كشارب السنور ، إيتوني بيده المخدجة ، فأتوه بها فنصبها) (١).
وهذه الواقعة من دلائل النبوة ، فقد
أخبر
الصفحه ٢٢٨ :
متهما فضربت أعناقهما ، وقد بعثت إليك برؤوسهما) (١).
وكان ابن زياد قد قتل في الكوفة من رجال
الثورة