الصفحه ٣٠ : . وإن هذا الأمر الذي الختلف فيه أنا ومعاوية. إما أن
يكون كان أحق به مني ، وإما أن يكون حقي ، فتركته لله
الصفحه ٣٣ : السلام منا».
وكان الحسن والحسين رضي الله عنهما من
أجواد الاسلام ، ولهما ولعبيد الله بن جعفر بن عباس
الصفحه ٤٦ :
وسلم لو رآهم على هذه
الحال. فأمر بإنزالهم وإكرامهم. ثم قال : لو كان بيهم وبين من عض بظر إمه نسب
الصفحه ٤٨ : اعظما ال زلت من
وطفاء ساكبة روية
وإذا مررت بقبره
فأطل به ، وقف
الصفحه ٥٣ : وسبعين سنة. وكان فاضلا ، وتكذب عليه الشيعة كثيرا. وكان
من شيوخ مالك وسفيان الثوري. ولمالك عنه في الموطأ
الصفحه ٦٩ : واحدة منهم أحب إلي من حمر النعم. سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول لعلي ، وخلفه
في بعض مغازيه
الصفحه ٧٢ : الثوري عن يحيى بن سعيد بن المسيب قال : كان عمر يتعود بالله
من معظلة ليس لها أبو حسن.
وقال في المجنونة
الصفحه ٨٣ :
في مفروش من منقوش
الارمن ، وأغذو نفسا حلوها ومرها ، لتسمن ، إذا أكون كابل ترعى وتبعر. والله
لاروضن
الصفحه ٨٧ :
خبابا ، أسلم راغبا ،
وهاجر طائعا ، وعاش مجاهدا ، وابتلي في جسمه أحوالا. ولن يضيع الله أجر من أحسن
الصفحه ٩٥ : ملئ جوفه حكما وعلما وبأسا ونجدة مع قرابته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وكان يظن أن لا يمد يده إلى
الصفحه ١٢١ : يقول الكتاتب الأديب
أبو محمد عبد المجيد بن عبدون الأندلسي البطليوسي (٢)
من قصيدة
الصفحه ١٢٤ :
إبريق فضد ، آدم شديد
الأدمة ، أصلع ليس في رأسه شعر إلا من خلفه ، لا يتبين عضده من ساعديه ، قد
الصفحه ٢٠ :
الحسن بن علي
رضي الله عنهما. ولدت فاطمة الحسن للنصف
من شهر رمضان سنة ثلاث من الهجرة قبل وقعة أحد
الصفحه ٣٢ :
منه ، محمد صلىاللهعليهوسلم.
كانت وفاة الحسن بالمدينة في شهر ربيع
الأول سنة تسع وأربعين ، وهو
الصفحه ٣٥ : ومكة والبصرة. فبعث إليهما ، فقتل محمد بالمدينة ، وقتل
ابراهيم بباخمرا (١)
، على ستة عشر فرسخا من الكوفة