الصفحه ٨٤ : .).
وعن شريك بن عبد الله بن أبي نمر ، عن
سعيد بن المسيب ، عن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، قال :
(إن
الصفحه ٦٦ :
يجيبونه (١)
إلى شئ. فبعث النبي صلىاللهعليهوسلم
علي بن أبي طالب ، وأمره أن يقفل خالدا ومن اتبعه إلا من
الصفحه ٥٦ : بالجوزجان منها ، زمن نصر بن سيار. وقدم برأسه إلى الشام
على الوليد بن يزيد الماجن. وأم يحيى ريطة بنت أبي هاشم
الصفحه ٦٩ : وأنفسنا وأنفسكم ، ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين»
آل عمران : ٦١
الصفحه ٦٠ :
والحسن ابني محمد بن علي بن أبي طالب ، عن أبيهما ، عن علي بن علي طالب أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
نهى
الصفحه ٣٨ : حدث به العمري عن الزهري ، عن
علي بن حسين ، عن أبيه ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم.
وروى ابراهيم بن سعد
الصفحه ١٨ :
النبوة بخمس سنين ، وصلى عليها العباس. وقال عبد الله ابن حسن بن حسن بن علي بن
أبي طالب : بلغت فاطمة بنت
الصفحه ١٠٩ : ، ولم يقتل من عسكر علي
غير تسعة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أخبر عليا خبرهم ، وأنه يقتلهم. وآية
الصفحه ٤٧ : :
مررت على أبيات آل محمد
فلم أر من أمثالها حيث حلت
فلا يبعد الله البيوت وأهلها
الصفحه ٣٢ : يومئذ ابن سبع وأربعين سنة. ودفن بالبقيع الى جنب أمه
فاطمة رضي الله عنها وعن بنيها أجمعين. وصلى عليه سعيد
الصفحه ٨١ :
، واعلموا خيرا تحزوا به خيرا يوم يفوز بالخير من يقدمه).
وكتب رضي الله عنه إلى عثمان بن حنيف
الانصاري
الصفحه ٥٩ : أبي منهما». وولد لسنتين بقيتا من خلافة عمر. وروى فطر عن
منذر الئوري عن محمد بن
الصفحه ١٠١ :
وروي أن عليا قال بعد مصاب عمار بصفين :
(إن امرأ من المسلمين لم يعظم عليه قتل ابن ياسر ، وتدخل عليه
الصفحه ١٠٥ :
كيفية قتل الخوارج
عبد الله بن خباب
قال أبو بكر محمد بن الحسين الآجري (١)
في كتاب (الشريعة) له
الصفحه ٣٣ :
وكيف لا تكون كذلك
وأنت جلف التقى؟ وجدك النبي المصطفى وأبوك علي المرتضي ، وأمك فاطمة الزهرا ، وعمك