الصفحه ٢٨ :
نا هارون بن معروف : نا
ضمرة ، عن ابن شوذب قال : لما قتل علي سار الحسن فيمن معه من أهل الحجاز
الصفحه ٤٠ :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «حسين مني وأنا من
حسين. أحب الله من أحب حسينا. حسين سبط (١)
من
الصفحه ٥٠ : »
فأما علي الأصغر فليس للحسين عقب إلا
منه ، وهو زين العابدين. وكان أفضل بني هاشم بعد علي والحسين ، وأمه
الصفحه ٥٩ : وصي النبي. والعرب تقيم المضاف
إليه في هذا الباب مقام المضاف ، كما قال الآخر :
صبحن من كاظمة الخص
الصفحه ٧٠ : (١)
يهرول هرولة ، وإنا لخلفه نتبع أثره حتى ركز رايته في رضم (٢)
من حجارة الحصن ، فاطلع إليه يهودي من رأس
الصفحه ٧٩ : / الذي
لم يسم اسمه «سفيان بن عوف». وكان من أصحاب الطوائف لمعاوية. وقال المبرد في غامد
هو غامد بن نصر بن
الصفحه ٨٤ :
باللذات ، سلس القياد
إلى الشهوات ، ومغرم بالجمع والادخار ، وليس من دعاة الدين أقرب شبها به الأنعام
الصفحه ٨٨ : أكثر من شئ عرف به. ومن كثر كلامه كثر خطؤه ، وقل
حياؤه ، ومن قل حياؤه قل ورعه. ومن قل ورعه مات قلبه. ومن
الصفحه ١٠٩ :
الثفنات الراسبي من
بني راسب بن مالك بن ميدعان بن مالك بن نصر بن الأزد بن الغوث.
ثم جمعوا لعلي
الصفحه ١١٢ : ءه ويريد قتلي
عذيري من خليلي من مراد (١)
(وافر)
أما إن هذا قاتلي. قيله له : فما
الصفحه ١١٤ : الذي أردت تبلغ شفاء نفسي ، ويهنيك العيش معي. وإن
قتلت فما عند الله خير من الدنيا وما فيها. فقال لها
الصفحه ٣١ :
لفظت طائفة من كبدي ،
فرأيتني أقلبها بعود معي. فقال له الحسين : أي أخي ، من سقاك؟ فقال : وما تريد
الصفحه ٣٦ :
وأم عبد الله بن حسن بن حسن فاطمة بنت
الحسين بن علي ، أخت سكينة. وكانت أجمل من سكينة. وكان الحسين
الصفحه ٣٩ : ، على
من هو؟ قال : على القوم الذين أعانهم. وربما قال : قاتل معهم. قال سفيان : يعني
يقاتل مع أهل الذمة
الصفحه ٥١ :
فولدت له عبد الله بن
زبيد. فهو أخو علي بن حسين لأمه. وروي أن علي بن حسين زوج أمه من مولاه ، وأعتق