الصفحه ١٠٠ : ليس بخارج منها) (٢)
، قال : أبو جهل بن هشام.
وقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (إن عمارا ملئ
الصفحه ١١٣ : من تجوب ، وقيل : (من السكون من
كندة. وقيل من حمير هو الذي اشترط قتل علي منهم. والثاني الحجاج بن عبد
الصفحه ١١٧ : لأحسبه ما كان من بشر
يخشى المعاد ولكن كان شيطانا
أشقى مراد إذا عدت قبائلها
الصفحه ١١٨ : وبرأ النسمة لتخضبن
هذه من دم هذا) يعني رأسه.
وقال بكر بن حماد التاهرتي (١)
، رحمه الله :
وهز
الصفحه ١٠ :
تعالى على علي بن أبي
طالب ، ومما صنع الله تعالى له ، وأراد به من الخير أن قريشا أصابتهم أزمة شديدة
الصفحه ١٢ :
بعثتم من بعد موتكم ، فجعلت لكم جنان كجنان الأردن ، وإن لم تفعلوا كان لكم فيه
ذبح ، ثم بعثتم من بعد موتكم
الصفحه ١٣ :
كانوا اجمعوا له من
المكر بالنبي عليهالسلام
: (وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو
يقتلوك أو يخرجوك
الصفحه ٢٥ :
الحاجة. فخرج النبي صلىاللهعليهوسلم
، وهو مشتمل على شئ لا أدري ما هو. فلما فرغت من حاجتي قلت : ما هذا
الصفحه ٤٤ :
عبيد الله ، وهي أمة.
ولما أبي عبيد الله أن يعطي الحسين
واحدة من الخلال الثلاث التي طلب ، قالت طائفة
الصفحه ٥٢ : : من أزهد الناس؟
قال : من لا يبالي في يد من كانت الدنيا. ومن العجب أن يشغل الرجل نفسه بشئ
التدبير فيه
الصفحه ٥٥ :
وسليمان بن المغيرة وورقاء بن عمر وغيرهم من الثقات.
ولزيد بن علي مع ابن شهاب الزهري خبر
طريف. رأى الزهري
الصفحه ٨٢ : )؟
والله ما اقتلعت باب خيبر بقود جسدانية
ولا بحركة غذائية ، لكني أيدت بقوة ملكوتية. وأنا من أحمد كالضوء من
الصفحه ٨ :
زيد بن أرقم (١)
: أول من آمن بالله بعد رسول الله صلىاللهعليهوسلم
علي بن أبي طالب. وعن أنس بن
الصفحه ١٦ :
أنه ليس بعدي نبي».
وتزوج علي فاطمة بنت رسول الله صلىاللهعليهوسلم في صفر في العام
الثاني من
الصفحه ١٨ :
قالت : سارني فأخبرني
بموته فبكيت. ثم سارني فأخبرني أني أول من يتبعه من أهله فضحكت.
وتوفيت فاطمة