الصفحه ٦٧ : عبد الله الأنصاري ، كل واحد
عن النبي صلىاللهعليهوسلم
أنه قال يوم غدير خم (٢)
: «من كنت مولاه فعلي
الصفحه ٢١ :
أبو بكر الصاغاني شيخ ابن الجارود خرج عنه مسلم. قال ابن أبي حاتم : سمعت منه مع
أبي وهو ثبت صودق.
وكان
الصفحه ٤٣ :
يرى أحدا من قريش؟ فرأى عمر بن سعد ، فقال : ادن مني. فدنا منه عمر ، فقال : أنت
أقرب الناس إلي في السبب
الصفحه ٥٤ : علي في بعض أزقة الكوفة إذ بصر به رجل من الشيعة ، فدعاه إلى
منزله فأحضره طعاما. فتسامعت به الشيعة
الصفحه ٧٥ : الصدائي ، وكان من
أصحاب ألوية علي بصفين على معاوية بعد موت علي. فقال له : يا ضرار صف لي عليا.
فقال : إعفني
الصفحه ٩١ :
عين نيزر والبغيبغة (١)
، فقال لي : (هل عندك من طعام؟). فقلت : طعام لا أرضاه لأمير المأمنين ، قرع
الصفحه ٩٦ : ببعض ، أعهد من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عهده إليك؟ فحدثنا فأنت الموثوق المأمون على ما سمعت. فقا
الصفحه ١١٦ :
كرسي ، يتطبب. وهو
الذي تنسب إليه صحراء أثير (١)
فأخذ أثير رثة شاة ، فتتبع عرقا منها ، فاستخرجه
الصفحه ١٤ :
إلا في غزوة تبوك ، خلفه فيها رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على عياله ، وقال له : «أنت مني بمنزلة هارون
الصفحه ١٥ : مني بمنزلة هارون من موسى». قال : هذا حديث حسن صحيح.
الترمذي
: حدثنا محمود بن غيلان : نا أبو أحمد
الصفحه ٢٦ : موت علي عليهماالسلام لسبع بقين من شهر
رمضان سنة أربعين ، وصالح معاوية في شهر ربيع الأول سنة إحدى
الصفحه ٢٧ :
أقرانها. فقال له معاوية : وكان والله خير الرجلين. أي عمرو ، إن قتل هؤلاء هؤلاء
وهؤلاء هؤلاء من لي بأمور
الصفحه ٤٧ :
قد كنت لي جبلا صعبا الوذ به
وكنت تصحبنا بالرحم والدين
من لليتامى ومن
الصفحه ٧٧ : موفورين ، لم يكلم أحد منهم كلما. فلوا أن امرأ مسلما مات من دون هذا
أسفا ما كان فيه عتدي ملوما ، بل كان به
الصفحه ٨٦ : ؟).
وقال : (سيأتي على الناس زمان لا يبقى
من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه. مساجدهم يومئذ عامرة