الصفحه ٨١ : مدعو. واعملوا أن إمامكم قد اكتفى
بطمرته (٢)
، يسد فورة جوعه بقرصته ، ولا يطعم الفلدة إلا في سنة أضحيته
الصفحه ٨٣ :
الله على معاصيه ، أو مناقدا لحملة العلم ، لا بصيرة له أنحائه. يقدح الشك في قلبه
بأول ناعق من شبهة ، ألا
الصفحه ٨٨ :
منها في الصمت ، إلا عن ذكر الله عز وجل ، وواحدة في ترك مجالسة السفهاء. يا بني
زينة الفقر الصبر ، وزينة
الصفحه ٩٢ : النار
يوم القيامة ، لا تباعا ولا توهبا حتى يرثهما الله ، وهو خير الوارثين ، إلا أن
يحتاج إليهما الحسن
الصفحه ٩٧ : خشي أن لا يعمل الخليفة بعده ذنبا إلا لحقه
في قبره ، فأخرج نفسه وولده. ولو كانت محاباة منه لآثر بها
الصفحه ٩٨ : الله. ثم أعطاهم عمار ما أرادوا بلسانه. واطمأن بالإيمان قلبه ، فنزلت فيه : (إلا
من أكره ، وقلبه مطمئن
الصفحه ١٠٣ : ، والله يقول : (إن الحكم إلا لله). ثم اجتمعوا ، وشقوا عصا
المسلمين ، ونصبوا راية الخلاف ، وسفكوا الدما
الصفحه ١٠٨ :
قتل علي الخوارج
وخرج إليهم رضي الله عنه بمن معه ، ورام
رجعتهم ، فأبوا الا القتال. وكان علي أرسل
الصفحه ١١٤ :
والفتك به ، وما
أقدمني إلى هذا المصر غير ذلك. ولكن لما رأيتك آثرت تزويجك. فقالت : ليس إلا الذي
قلت
الصفحه ١١٥ : رسول الله بمكة قبل الهجرة ، وقيل : لم يدرك حياة رسول الله
إلا ست سنين ، يكنى أبا يحي. أوصى علي أن يتزوج
الصفحه ١١٦ : ما أراد بها
إلا لبيلغ من ذي العرش رضوانا
إني لأذكره حينا فأحسبه
الصفحه ١١٧ :
ونال ما ناله ظلما وعدونا
يا ضربة من تقي ما أراد بها
إلا ليبلغ من ذي اتلعرش
الصفحه ١١٨ :
وإن طرقت فيه الخطوب بمعظم
ألا إنما الدنيا بلاء وفتنة
حلاوتها شيبت بصاب
الصفحه ١٢١ : ؟ قاوا : ألا إنما قتلت خارجة. فقال : أردت
عمرا وأراد الله خارجة. فأمر به عمرو ، فقتل.
وفي عمر ووخارجة
الصفحه ١٢٤ :
إبريق فضد ، آدم شديد
الأدمة ، أصلع ليس في رأسه شعر إلا من خلفه ، لا يتبين عضده من ساعديه ، قد