الصفحه ٣٦ : رضي الله عنه أرى
ابن أخيه الحسن بن الحسن ابنتيه سكينة في سحن أبي جعفر ، وأخوته معه ، وهم : حسن
وداود
الصفحه ١٨ : التواريخ والأثار ، وقاله مسلم في
الصحيح ، وقال ذلك محمد بن علي أبو جعفر الباقر وابن هشام.
وقال محمد بم
الصفحه ٤٤ : الحسن وولد عمه عقيل جماعة لم ينشأ في
الاسلام مثلهم. وروي فطر عن منذر الثوري عن إبن الحنيفة قال : قتل مع
الصفحه ٣١ : برئ.
ولما ورد البريد بموته على معاوية أتى
ابن عباس معاوية فقال له : يا بن عباس ، احتسب الحسن ، لا
الصفحه ٩٤ :
المسجد ، فدخل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
على فاطمة ، فقال : أين أبن عمك؟ قالت : هو ذلك مضطجعا في المسجد
الصفحه ٥٠ : فيها سنة ١٢٦ ه. ثار على ابن عمه الوليد
لسوء سيرته ، وقتل الوليد. فير ان يزيد مات بالطاعون أو بالسم
الصفحه ١٢٠ :
أمرا دونهما). ثم أقبل عليهما فقال : (أوصيكما به خيرا ، فإنه سيفكما وابن
أبيكمما. وأنتما تعلمان أن أباه
الصفحه ١٢٦ : .
ـ أُسد الغابة في معرفة الصحابة ـ ابن
الأثير ـ المكتبة الاسلامية ـ طهران
ـ الإِصابة في تمييز الصحابة
الصفحه ٢٧ : علي معاوية ابن أبي سفيان
بكتائب أمثال الجبال. فقال عمرو بن العاص : إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل
الصفحه ٤٠ : ابن حازم : نا أبي عن محمد بن أبي يعقوب ، عن عبد الرحمن ابن أبي نعم أن رجلا
من أهل العراق سأل ابن عمر
الصفحه ١٦ : وأجلسها في مجلسه. كما كانت تصنع هي به صلىاللهعليهوسلم.
وقال ابن السراج محمد بن اسحاق بن
ابراهيم أبو
الصفحه ١٣ : ، وشهد بدرا والحديبية وسائر المشاهد ، وأنه أبلى ببدر وبأحد
والخندق وخيبر بلاء عظيما ، وأنه أغنى في تلك
الصفحه ٣٣ :
جعفر الطيار في جنة المأوى؟ غذتك أكف الحق ، وربيت في حجر الاسلام ، ورضعت ثدي
الايمان. فطبت حيا وميتا
الصفحه ٩٥ : بن
أحمد بن أبي خلف قال : حدثني حصين بن عمر عن مخارق وعن طارق قال : جاء ناس إلى ابن
عباس فقالوا
الصفحه ١١٣ : تميم. اشترط قتل
عمر وابن العاصي. وتواعدوا أن يكون ذلك في ليلة واحدة ، وهي ليلة سبع عشرة ، وقيل
: ثمان