الصفحه ٨٨ : الغنى الشكر. يا بني لا شرف أعلى من الإسلام ، ولا كرم
أعز من التقوى ، ولا شفيع أنجح من التوبة. ولا لباس
الصفحه ١٥ : ء ، مولى بني مرة غطفان. أصله من الأنبار ، وإمام الحديث
في زمانه. كان إماما ربانيا عالما حافظا ثبتا. يقول
الصفحه ٨٧ :
عملا).
ثم مضى فإذا أقبر ، فجاء حتى وقف عليها
، فقال : (السلام عليكم أهل الديار الموحشة ، والمحال
الصفحه ١٩ : الخطاب إلى أبيها علي ، فقال له إنها صغيرة.
فقال عمر : زوجنيها يا أبا الحسن ، فإني أرصد من كرامتها ما لا
الصفحه ١١٨ : (٢) وعلقم
(طويل)
وقال أبو زبيد الطائي (٣)
:
إن الكرام على ما كان من خلق
الصفحه ٩٦ : أول من كذب عليه. ولو كان
عندي من النبي صلىاللهعليهوسلم
في ذلك عهد ما تركت أخا بني تيم بن مرة وعمر
الصفحه ٣٩ : ذلك مصعب بن عبد الله الزبيري. وكان رضي الله
عنه متواضعا. مر على قوم من الماكين ، وكان راكبا ، فسلم
الصفحه ٤٧ : :
مررت على أبيات آل محمد
فلم أر من أمثالها حيث حلت
فلا يبعد الله البيوت وأهلها
الصفحه ٨٣ :
في مفروش من منقوش
الارمن ، وأغذو نفسا حلوها ومرها ، لتسمن ، إذا أكون كابل ترعى وتبعر. والله
لاروضن
الصفحه ٣٠ :
بين الحسن بن علي
وبين معاوية. قال له معاوية : قم فاخطب الناس واذكر ما كنت فيه. فقام الحسن ، فخطب
الصفحه ٥٣ : السواد. فلما بلغ أهل بغداد ما فعل من رد الأمر إلى آل
أبي طالب بايعوا عمه ابراهيم بن المهدي ، وهو الذي كان
الصفحه ٨٦ : ؟).
وقال : (سيأتي على الناس زمان لا يبقى
من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه. مساجدهم يومئذ عامرة
الصفحه ١١١ : أنزل علكى الكتاب منه آيات محكمات
، هن أم الكتاب ، وأخر متشابهات) إلى قوله : (والراسخون في العلم يقولون
الصفحه ٥٠ : »
فأما علي الأصغر فليس للحسين عقب إلا
منه ، وهو زين العابدين. وكان أفضل بني هاشم بعد علي والحسين ، وأمه
الصفحه ٢٧ : الناس مرة وعليه أخري ، ويقول : «إن ابني هذا سيد
، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين