الصفحه ١٠٣ : عمر وبن العاصي. وكان علي قال لأهل العراق : (حكموا عبد الله بن عباس).
فقالوا : لا والله ، لا يجتمع في
الصفحه ١٦ :
سنها يوم تزوجها خمس عشرة سنة وخمسة اشهر ونصفا. وكانت سن علي ، رحمه الله ، يومئذ
إحدى وعشرين سنة وخمسة
الصفحه ٢٦ : الله سفينة. كان يسكن بطن نخلة ، وهو من مولدي العرب ، وقيل : من أبناء
فارس. خدم النبي عشر سنين ، وروى
الصفحه ٥٦ : ، وصلب. صلبه يوسف بن عمر بالكناسة ، وذلك سنة
اثنتين وعشرين ومئة. وإليه تنسب الزيدية : وهم أقل الرافضة
الصفحه ٦ :
لمؤلف آخر هو « كمال
الدين عبد الرحمن بن محمد الأنباري» المتوفى سنة ٥٧٧ ه. وهذا مخالف لسنة تأليف
الصفحه ٩٢ : النار
يوم القيامة ، لا تباعا ولا توهبا حتى يرثهما الله ، وهو خير الوارثين ، إلا أن
يحتاج إليهما الحسن
الصفحه ٩٥ :
الى ذلك ، فإن بني
مروان شتموه ستين سنة ، فلم يزده الله بذلك إلا رفعة ، وإن الدين لم يبن شيئا
الصفحه ١٠٩ : أحدكم صلاته مع ضلاتهم ، وصيامه مع
صيامهم. يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق
الصفحه ٨ :
__________________
(١) هو زيد بن أرقم
بن زيد بن قيس بن النعمان الأنصاري الخزرجي ، أبو سعيد. صحابي غزا مع رسول الله
سبع عشرة
الصفحه ١٨ : المدائني : ماتت فاطمة ليلة
الثلاثاء خلون من شهر رمضان ، سنة إحدى عشرة ، وهي ابنة تسع وعسرين سنة. ولدت قبل
الصفحه ٦١ : بقي على الأرض مثل
يحيى بن أبي كثير. ومات يحيى سنة تسع وعشرين ومئة. وروى عنه ابنه عبد الله بن يحيى
الصفحه ٧٢ : العشر العاشر. وسأل شريح بن هانئ عائشة أم المؤمنين عن المسح على الخفين فقالت
: إثت عليا فسله. وروى عبد
الصفحه ٩٤ : . كان اسمه حزنا فسماه النبي سهلا. شهد
قضاء رسو الله في المتلاعنين. كان له يوم وفاة النبي (ص) خمس عشرة
الصفحه ١١٠ : رأوه. قال : فجئت ، والناس أسباع. قال : فكلمت من كل سبع عشرة
ممن قد رآه. قال : فقلت : كل هؤلاء عدل رضى
الصفحه ١٢٢ : )
ومات علي ، رضي الله عنه ، ليلة إحدى
وعشرين من رمضان سنة أربعين. ودفن في قصر الإمارة بالكوفة عند مسجد