الصفحه ٨٥ : يخاف ، وما أدري ما رجاء رجل نزل به بلاء فلم يصبر عليه لما يرجو).
وقال ، رضي الله عنه :
(يأتي على
الصفحه ٨٦ : ؟).
وقال : (سيأتي على الناس زمان لا يبقى
من الإسلام إلا اسمه ، ولا من القرآن إلا رسمه. مساجدهم يومئذ عامرة
الصفحه ١١٤ : . فقال علي : (فزت ورب الكعبة. لا يفوتنكم الكلب). فشد عليه الناس من
كل ناحية. فلما هم الناس به حمل عليهم
الصفحه ١٢١ : السهمي (١)
، حين كبر للصلاة ، فقتله. فقبض عليه الناس بعد جولة. وكان عمر وبن العاصي مريضا
يشتكي بطنه. فقدم
الصفحه ٢٧ : الناس مرة وعليه أخري ، ويقول : «إن ابني هذا سيد
، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين
الصفحه ٥٥ : منفردا عن الناس. فمر به زيد بن علي بن
الحسين ففال : يا بن شهاب ، أتق الله ، فوالله ما أخاف أن تعجز عنك
الصفحه ٩٦ : بكر فيصلي بالناس ، وهو يرى مكاني ، ثم يأتيه المؤذن فيؤذنه
بالصلاة ، فيأمر أبا بكر فيصلي بالناس وهو يرى
الصفحه ٢٩ : بيننا. فقام الحسن ، فتشهد وحمد الله وأثنى عليه وقال في بديهته :
«أما بعد أيها الناس ، فإن الله هذاكم
الصفحه ٥٧ : ». قيل : يا رسول الله ، ومن خلفاؤك؟ قال : «الذين يأتون من بدي ، يروون
أحاديثي وسنتي ويعلمونها الناس. خرج
الصفحه ٦٩ :
«امش ولا تلتفت حتى
يفتح الله عليك». قال : فسار علي شيئا ثم وفق ولم يلفت ، فصخ برسول الله : على
الصفحه ١١ : ، وأحق
من أجابني إليه ، وأعانني عليه» ، أو كما قال. فقال أبو طالب : أي ابن أخي ، إني
لا أستطيع ان افارق
الصفحه ١١٣ : الرباب.
وكانت ترى رأي الخوارج. وكان علي قد قتل أباها وإخوتها بالنهروان. فلما تعاقد
الخوارج على قتل علي
الصفحه ١٠ :
تعالى على علي بن أبي
طالب ، ومما صنع الله تعالى له ، وأراد به من الخير أن قريشا أصابتهم أزمة شديدة
الصفحه ٣٦ : . دخل الكوفة يستعرض رأي الناس فيه. قم لقي أبا لسرابا واتفقا على إعلان
الثورة ضد العباسيين. لكن توفي سنة
الصفحه ٤٣ :
يرى أحدا من قريش؟ فرأى عمر بن سعد ، فقال : ادن مني. فدنا منه عمر ، فقال : أنت
أقرب الناس إلي في السبب