الصفحه ١٠٨ : آلاف. فقتل منهم علي
بالنهروان ألفين وثماني مئة في أصح الأقاويل. وقتل معهم رئيسهم عبد الله بن وهب (٣)
ذو
الصفحه ١١١ : أنزل علكى الكتاب منه آيات محكمات
، هن أم الكتاب ، وأخر متشابهات) إلى قوله : (والراسخون في العلم يقولون
الصفحه ١١٢ : تحدث بها العرب. فبعث فيه وقال له : (لم تسم سيفك؟) فقال : لعدوي
وعدوك. فخلى عنه ، وقال : (ما قتلني بعد
الصفحه ١٢٤ :
إبريق فضد ، آدم شديد
الأدمة ، أصلع ليس في رأسه شعر إلا من خلفه ، لا يتبين عضده من ساعديه ، قد
الصفحه ١٢٥ : ومواعظه ووصاياه............................................... ٦٢ ـ ٩٢
أخباره في تقشفه في لباسه وطعمه
الصفحه ٧ : ابن ثلاث عشرة ، وتوفي وهو ابن ثلاث وستين ، وهذا أصلح
ما قيل في ذلك. وقد روي عن ابن عمر من وجهين جيدين
الصفحه ١٥ : ء ، مولى بني مرة غطفان. أصله من الأنبار ، وإمام الحديث
في زمانه. كان إماما ربانيا عالما حافظا ثبتا. يقول
الصفحه ١٧ : : «تلك سيدة نساء عالمها ، وأنت سيدة نساء عالمك. أما
والله ، لقد زوجتك سيدا في الدنيا والآخرة».
ابن
الصفحه ٢٠ : بشهر ، هذا أصح ما قيل في ذلك إن
شاء الله. وعق عنه (١)
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يوم سابعه بكبش
الصفحه ٢٧ :
المال ، وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها».
قالا له : فإنه يعرض عليك كذا وكذا ، ويطلب
إليك ويسألك. قال
الصفحه ٣٩ :
ابن غالب قال : سمعت
ابن الزيبر وهو يسأل حسين بن علي : يا أبا عبد الله ، ما تقول في فكاك الأسير
الصفحه ٥١ :
جارية له وتزوجها. فكتب إليه عبد الملك بعيره بذلك ، فكتب إليه علي : «قد كان لكم
في رسول الله اسوة حسنة
الصفحه ٦٨ : الله على يديه». ثم دعا بعلي وهو أرمد ، فتفل في عينيه وأعطاه الراية
، ففتح الله عليه.
وروى هذا الحديث