الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم في الجنة ، وأبوهما
خير منهما». وقال صلىاللهعليهوسلم
في الحسن : «إن أبني هذا سيد. وسيصلح الله
الصفحه ٢٤ : الرضوان ، ويظهر منه في
غزوة ذي قرد الفعل الكريم والغناء العظيم. وقد ذكرتهما قبل في «أسلم» من خزاعة
الصفحه ٢٩ : المؤمنين ، ولكني كرهت أن أقتلهم في طلب الملك.
وحدث ابن وهب قال : أخبرني يونس بن يزيد
عن ابن شهاب قال
الصفحه ٣٧ : للمأمون العباسي. وكانت لأبيه منزلة عند الرشيد. ولما مات الرشيد وولي
الأمين ، كان المأمون في مرو. فانتدب
الصفحه ٣٨ :
الحسين بن علي
ابن أبي طالب عليهماالسلام
ولد الحسين في شعبان سنة أربع من
الهجرة. ويكنى أبا عبد
الصفحه ٤٤ : ، وشقي من
يتبعكم. فانصرفوا إلى الحسين ، فقتلوا معه ، رضي الله عنهم ورحمهم ، وأبلى الحسين
في ذلك اليوم بلا
الصفحه ٤٨ :
ابن كعب بن لؤي. وكان
منقطعا إلى بني هاشم. وقال ابن قتيبة في «المعارف» : سليمان بن قنة هو منسوب إلى
الصفحه ٥٥ : في منامه كأنه مدفون في قبر ، وكفه خارجة من القبر ، مخضوبة
بالحناء. فسئل عن ذلك بن المسيب ، فقال : هذا
الصفحه ٦٢ : علي ابن أبي طالب في غزوة تبوك ، فقال
: يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان؟ فقال : أما ترضى أن تكون
الصفحه ٦٩ : واحدة منهم أحب إلي من حمر النعم. سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول لعلي ، وخلفه
في بعض مغازيه
الصفحه ٧٠ : وهو أرمد فتفل في عينيه ثم قال : خد هذه الراية ، فامض بها حتى يفتح الله
عليك». فسمضى والله بها يأيح
الصفحه ٧٢ : الثوري عن يحيى بن سعيد بن المسيب قال : كان عمر يتعود بالله
من معظلة ليس لها أبو حسن.
وقال في المجنونة
الصفحه ٧٦ : المبرد : وحدث ابن عائشة (١)
في إسناد ذكره أن عليا رحمه الله انتهى إليه أن خيلا لمعاوية وردت الأنبار
الصفحه ٧٨ : مما أريد؟ ثم نزل.
قوله : ديث بالصغار ، تأويله ذلل. يقال
: بعير مديث أي مذلل. وقوله : في عقر دارهم
الصفحه ٩٢ : .
كان أبو نيزر من أبناء ملوك الأعاجم.
وقيل إنه من ولد النجاشي ، وهو الصحيح. فرغب في الإسلام صغيرا. فأتى