الصفحه ٤٠ : ولد البنت ، مقابل الحفيد الذي هو ولد الا.
(٢) ترقص الأمهات
العربيات أولادهم وهن يغنين بهذه الجملة
الصفحه ٤١ : ، وإلا فمكانكم حتى أخرج إليكم. وحين
خرج الحسين عن الوليد ارتحل من ليلته إلى مكة. وقيل : إنه ارتحل نهارا
الصفحه ٤٥ : أصاب من مصيبة في الأرض ولا في انفسكم
إلا في كتاب من قبل أن نبرأها ، إن ذلك على الله يسير
الصفحه ٤٩ :
فيما صبري على بلوى حسين
ألا ودع فؤادا لي جزوعا
وما عاف الأسى والوجد مثلي
الصفحه ٥٠ : »
فأما علي الأصغر فليس للحسين عقب إلا
منه ، وهو زين العابدين. وكان أفضل بني هاشم بعد علي والحسين ، وأمه
الصفحه ٥٤ : النبي صلىاللهعليهوسلم
قال : «لتركبن طبقة بني اسرائيل القذة بالقذة (٢)
، والنعل بانعل. ألا وإن الله
الصفحه ٥٦ :
أحب أحد الحياة إلا
ذل. قال مولاه : فلما سمعت هذا الكلام منه علمت أنه سيخرج. فخرج على هشام بالكوفة
الصفحه ٥٩ : . وكان يدعى المحل ، لأحلاله القتال في الحرم. وفي ذلك
يقول رجل في رملة بنت الزبير :
ألا من لقلب
الصفحه ٦٠ : فيه من الحسن بن محمد ما كان زهريكم هذا إلا غلاما من
غلمانه ، يعني أبن شهاب. ومات زمن عمر بن عبد العزيز
الصفحه ٦٤ : بعدي إلا كذاب مفتر».
وروى أبو داود الطيالسي قال : نا أبو
عوانة عن أبي بلج عن عمرو بن ميمون عن ابن
الصفحه ٦٧ : في بيته ، وعلي بن الحسين ومحمد بن الحنيفة وأبو جعفر ، فدخل رجل من أهل
العراق فقال : أنشدك بالله إلا
الصفحه ٦٨ :
هذه الراية رجلا يحب الله ورسوله ، يفتح الله على يديه». قال عمر بن الخطاب : ما
أحبيت الإمارة إلا يومئذ
الصفحه ٧٥ : تفقها ولا تسل
تعنتا ، ألا سألت عن شئ ينفعك في أمر دنياك وأخرتك؟ ثم قال : محو الليل.
ودخل ضرار بن ضمرة
الصفحه ٧٦ : بيده ما عزي قوم في عقر
دارهم إلا ذلوا. فتخاذلتم وتواكلتم ، وثقل عليكم قولي ، واتخذ تموه وراءكم ظهريا
الصفحه ٨١ : مدعو. واعملوا أن إمامكم قد اكتفى
بطمرته (٢)
، يسد فورة جوعه بقرصته ، ولا يطعم الفلدة إلا في سنة أضحيته