الصفحه ٤٨ :
ابن كعب بن لؤي. وكان
منقطعا إلى بني هاشم. وقال ابن قتيبة في «المعارف» : سليمان بن قنة هو منسوب إلى
الصفحه ٥٤ : : حدثيي
.... ابن أبي الصباح الكوفي ، عن أبي سلمة يحيى بن دينار ، عن أبي المطهر الوراق
قال : بينما زيد بن
الصفحه ٥٥ :
وسليمان بن المغيرة وورقاء بن عمر وغيرهم من الثقات.
ولزيد بن علي مع ابن شهاب الزهري خبر
طريف. رأى الزهري
الصفحه ٦٦ :
الطبري
: حدثنا أبو كريب محمد بن العلاء ومحمد
بن عمر ابن هياج قالا : نا يحي بن عبد الرحمن الأزدي
الصفحه ٦٧ : افترقت بنو اسرائيل في عيسى».
وروى بريدة بن الحصيب (١)
وأبو هريرة والبراء بن عازب وزيد ابن أرقم وجابر بن
الصفحه ٧٢ :
أهل المدينة علي بن
أبي طالب. وعن سعيد بن وهب قال : قال عبد الله : أعلم أهل المدينة بالفرائض ابن
الصفحه ٧٦ : المبرد : وحدث ابن عائشة (١)
في إسناد ذكره أن عليا رحمه الله انتهى إليه أن خيلا لمعاوية وردت الأنبار
الصفحه ٧٧ : قالت قريش : ابن أبي طالب شجاع ، ولكن لا رأي له في الرحب. لله درهم! ومن ذا
يكون أعلم بها مني ، وأشد لها
الصفحه ٧٩ :
عبد الرحمن. ويقال
لأبيه أيضا : ابن عائشة. توفي بالبصرة سنة ثمان وعشرين ومئتين. والرجال الغامدي
الصفحه ١٠١ :
وروي أن عليا قال بعد مصاب عمار بصفين :
(إن امرأ من المسلمين لم يعظم عليه قتل ابن ياسر ، وتدخل عليه
الصفحه ١٠٢ :
وكانت سن عمار يوم قتل نيفا على تسعين
سنة. قتله أبو الغادية الفزاري ، واحتز رأسه ابن جزء السكسكي
الصفحه ١٠٣ : ). وروته أم سلمة رضي الله عنها.
مسلم
: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة قال : نا
إسماعيل بن ابراهيم ، عن ابن عون
الصفحه ١٠٨ : ، فلن
تطيقوا مخاصمة ابن عباس ، إنه من القوم الذين قال الله تعالى فيهم : (بل
هم خصمون)
(١). وقال جل ثناؤه
الصفحه ١١١ : حتى عد سبع مرات.
أبو غالب راوي هذا الحديث عن أبي أمامة
اسمه حزور : روى عنه أزهر بن صالح وابن عيينة
الصفحه ١١٥ : ، وضرب به الأرض ، وقعد على صدره ، وانتزع سيفه ، وكان
أيدا. ثم حمل ابن ملجم ، وحبس حتى مات علي ، رحمه الله