الصفحه ٥٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ورضي عنهما ، محمدا
، وهو ابن الحنفية ، وأبا بكر وعثمان والعباس وجعفرا وعبد
الصفحه ٦٠ : بن الحنيفة. عبد الله
أبو هاشم ، والحسن أبو محمد ، وروي عنهما الحديث. مالك عن ابن شهاب ، عن عبد الله
الصفحه ٦٢ :
فضائل علي ومواعظه
ووصاياه
رضي الله عنه
مسلم : حدثنا محمد بن المثنى وان بشار
قالا : نا محمد ابن
الصفحه ٦٤ : بن قادم ، نا علي بن صالح بن حي عن حكيم عن بشير عن جميع بن عمير التيمي عن
ابن عمر قال : آخى رسول الله
الصفحه ٧٠ :
حديث حسن صحيح غريب.
وقال ابن اسحاق : حدثني بريدة بن سفيان
بن فروة الأسلمي عن أبيه سفيان عن سلمة
الصفحه ٩٥ : بن
أحمد بن أبي خلف قال : حدثني حصين بن عمر عن مخارق وعن طارق قال : جاء ناس إلى ابن
عباس فقالوا
الصفحه ١١٣ : تميم. اشترط قتل
عمر وابن العاصي. وتواعدوا أن يكون ذلك في ليلة واحدة ، وهي ليلة سبع عشرة ، وقيل
: ثمان
الصفحه ٨ : بن
المعتمر في الصحابة ، ولا يصح حديثه. ذكر أبن الأثير ذلك في أسد الغابة : ٢ / ٥٥
(٣) منسوب الى بني
الصفحه ١٥ : وأبي موسى الأشعري وابن عباس. وهي أخت ميمونة
زوج النبي أسلمت قبل دخول رسول الله دار الأرقم بمكة ، وبايعت
الصفحه ٢٤ : عكرمة ، وهو ابن
عمار قال : نا إياس عن أبيه قال : لقد قدت بنبي الله صلىاللهعليهوسلم
والحسن والحسين على
الصفحه ٣٢ : يومئذ ابن سبع وأربعين سنة. ودفن بالبقيع الى جنب أمه
فاطمة رضي الله عنها وعن بنيها أجمعين. وصلى عليه سعيد
الصفحه ٣٩ :
ابن غالب قال : سمعت
ابن الزيبر وهو يسأل حسين بن علي : يا أبا عبد الله ، ما تقول في فكاك الأسير
الصفحه ٤٢ : ابن عمه
مسلم بن عقيل ليصحح بيعته بها ، ويأخذ العهود له من أهلها. فقتل بعد خطب (؟) طويل.
قتله عبيد الله
الصفحه ٤٦ : ، يعني
ابن زياد ما قتلهم ، ثم ضرب عليهم القباب بعدما أدخلوا الحمام ، وأمال عليهم
المطبخ ، وتساهم ، واخرج
الصفحه ٤٧ :
وأنجمها ناحت عليه وصلت
كذا قال أبو عمر بن عبد البر في
الاستيعاب : عن سلميان ابن قنة إنه خزاعي