الصفحه ١١٤ : . فقال لها : وما يغعنيك أو يغني منك قتل علي ، وأنا أعلم أني إن قتلته لم أفت؟
فقالت ، إن قتلته ونجوت فهو
الصفحه ١١٧ :
ذكرت قاتله والدمع منحدر
فقلت : سبحان رب العرش سبحانا
إني
الصفحه ٢١ :
الصاغاني قال : نا
محمد بن عمر القصباني قال : نا عبد الوارث عن أيوب ، عن عكرمة ، عن ابن عباس أن
الصفحه ٢٣ : على حسين بن واقد ، عن عبد الله بن بريدة.
مسلم
: عن أبي هريرة أن الأقرع بن حابس (١)
أبصر النبي
الصفحه ٢٧ : علي معاوية ابن أبي سفيان
بكتائب أمثال الجبال. فقال عمرو بن العاص : إني لأرى كتائب لا تولي حتى تقتل
الصفحه ٣١ :
إليه؟ أتريد أن تقتله؟ قال : نعم. قال : لئن كان الذي أظن فالله أشد بقمة. ولئن
كان غيره فما أريد يقتل بي
الصفحه ٣٣ : . فلئن كانت الأنفس غير طيبة بفراقك فإنها غير شاكة أنه قد
خير لك ، وإنك وأخاك سيدا شباب أهل الجنة. فعليك
الصفحه ٤١ : . فسمعه
الحسين فسل سيفه ، وهم أن يضرب مروان ، ثم قال له : يا بن الزرقاء ، أمثلك يأمر
بقتل مثلي؟ وكان
الصفحه ٦٥ :
: «يا عم رسول الله والله لله أشد حباله مني إن الله جعل ذرية كل نبي في صلبه ، وجعل
ذريتي في صلب هذا
الصفحه ٨٠ :
وخطب رضي الله عنه فقال :
(ألا إن الدنيا قد أدبرتب وآذنت بوداع ،
والآخرة قد أقبلت وآذنت باطلاع
الصفحه ٩٧ : بين يديه الحدود
بسوطي.
فلما قبض ذكرت في نفسي قرابتي وسابقتي
وفضلي ، وأنا أظن أن لا يعدل بي ، ولكن
الصفحه ٥ : ، الذي عانى الكثير حتى انهى كتابه في الرواية
والتراجم أكبر عناء. وكل ما نعرفه أنه ألف كتابه وانتهى منه
الصفحه ٦ :
الجوهرة المسجل في ختامها ، وللخط المغربي الصعب الذي لا يجيد المشارقة رسمه ، ثم
إن الكتاب بخط ، مؤلفه ، وهي
الصفحه ١٢ :
بن هشام فقال ، وهم
على بابه : إن محمدا يزعم أنكم إن تابعتموه على أمره كنتم ملوك العرب والعجم ، ثم
الصفحه ١٥ : ، عن يحيى بن سعيد ، عن سعيد بن المسيب ، عن سعد بن
أبي وقاص أن النبي صلىاللهعليهوسلم
قال لعلي : «أنت