الصفحه ٦٤ : صلىاللهعليهوسلم
بين أصحابه ، فجاء علي تدمع عيناه ، فقال : يا رسول الله أخيت بين أصحابك ، ولم
تؤاخ بيني وبين أحد
الصفحه ٤٣ :
ابن أبي وقاص. وكان
مسلم بن عقيل لما قدم ليقتل بين يدي عبيد الله بن زياد ، وقد أثخن جراحا ، نظر هل
الصفحه ٩٦ : ببعض ، أعهد من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عهده إليك؟ فحدثنا فأنت الموثوق المأمون على ما سمعت. فقا
الصفحه ٤٠ : عن ذم البعوض يصيب الثوب. فقال ابن عمر : انظروا الى
هذا ، يسأل عن ذم البعوض ، وقد قتلوا ابن رسول الله
الصفحه ٩ : راهق الحلم
من ذلك الخباء ، فقام معه يصلي. فقلت للعباس : من هذا يا عباس؟ قال : هذا محمد بن
عبد الله بن
الصفحه ٣٢ : اغرورقت عيناه فقال : «رحمة
الله عليك أبا محمد. فلئن عزت حياتك لقد هدت وفاتك. ولنعم الروح روح تضمنه بدنك
الصفحه ٩٤ : تسب عليا عند المنبر. قال : أقول ماذا؟ قال : تقول
: أبا تراب. فقال : والله ما سماه ذلك. إلا رسول الله
الصفحه ١٠ : .
وكان أبو طالب ذا عيال كثير. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
للعباس عمه ، وكان من أيسر بني هاشم : «يا
الصفحه ٥٤ : ، فدخلوا عليه حتى غص المجلس منهم. فأكلوا
معه ، ثم استسقى فقالوا : أي شراب نسقيك يا بن رسول الله؟ قال
الصفحه ٤٢ :
الخروج من مكة جاءه عبد الله بن عمر فقال : إلى أين تسير يا أبا عبد الله؟ قال : هذه
بيعة أهل العراق وكتبهم
الصفحه ١٧ : صلىاللهعليهوسلم عاد فاطمة ، وهي
مريضة فقال لها : « كيف تجدينك يا بنية؟» قالت : إني وجعة ، وإنه ليزيدني أني ما
لي
الصفحه ٩٩ : : إن أبا جهل طعن بحربة في فخذ سمية ، أم عمار حتى بلغت فرجها ،
فماتت. فقال عمار : يا رسول الله ، بلغ منا
الصفحه ٧٠ : الخطاب ، فقاتل ثم رجع ، ولم يكن فتح وقد وجهد. فقال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «لأعطين الراية غدا رجلا
الصفحه ٦٣ : اسماعيل بن موسى الفزاري ابن بنت
السدي ، نا شريك عن أبي ربيعة عن ابن بريدة عن أبيه ، قال : قال : رسول الله
الصفحه ٤١ : . تترك الأمر مستقبلا ، وتطلبه
مستدبرا؟ فقال له : فما ترى أنت؟ قال : تأخذه بالبيعة ، فإن أبي ضربت عنقه