الصفحه ١٠٩ : أحدكم صلاته مع ضلاتهم ، وصيامه مع
صيامهم. يقرأون القرآن لا يجاوز تراقيهم ، يمرقون من الدين كما يمرق
الصفحه ١١٤ : الذي أردت تبلغ شفاء نفسي ، ويهنيك العيش معي. وإن
قتلت فما عند الله خير من الدنيا وما فيها. فقال لها
الصفحه ٧ : .
وروى شعبة عن سلمة بن كهيل عن حبة
العرني (١)
قال : سمعت عليا يقول : أنا أول من صلى مع رسول الله
الصفحه ١١ : ، وصليت معه لله تعالى ، وأتبعته.
فزعموا أنه قال له : أما إنه لم يدعك
إلا إلى خير فالزمه.
وروى سلمة بن
الصفحه ١٣ : صلىاللهعليهوسلم
، فنزل معه على كلثوم بن هدم الأوسي (٢).
وأجمع رواة الآثار على آن عليا صلى
القبلتين ، وهاجر
الصفحه ١٨ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم
ثلاثين سنة. وقيل : صلى عليها علي ، وهو الذي غسلها مع أسماء بنت عميس
الصفحه ٢١ :
أبو بكر الصاغاني شيخ ابن الجارود خرج عنه مسلم. قال ابن أبي حاتم : سمعت منه مع
أبي وهو ثبت صودق.
وكان
الصفحه ٢٢ : يا حسين».
وكان معاوية ، وهو خليفة ، إذا دخل عليه
الحسن يعظمه ويجله ويجلسه معه على سريره ، ويقول له
الصفحه ٢٦ : وأربعين. وقد قيل : في
جمادي الأولى من هذه السنة ، ويسمى عام صلحه مع معاوية «عام الجماعة». فكانت
خلافته ستة
الصفحه ٢٨ :
نا هارون بن معروف : نا
ضمرة ، عن ابن شوذب قال : لما قتل علي سار الحسن فيمن معه من أهل الحجاز
الصفحه ٤٢ : بن زياد ، وقتل معه هانئ بن عروة المرادي (١).
وقيل إن الوالي كان على المدينة عند بيعة يزيد بن معوية
الصفحه ٤٨ :
أمه. وهو مولى لتيم قريش. وكان مع روايته الحديث شاعرا. وهو القائل :
وقد يحرم الله الفتى وهو
الصفحه ٤٩ : الزاكي حسين
أسلت مع الدموع لنا نجيعا
«وافر»
ببقعة كربلاء أريت سبطا
الصفحه ٥٣ : يقال له : ابن شكلة. وخبره
مع المأمون مشهور. وكان إسود حسن الصوت بالغناء.
ومات الرضا بخراسان ، فصرف
الصفحه ٥٤ : ، فدخلوا عليه حتى غص المجلس منهم. فأكلوا
معه ، ثم استسقى فقالوا : أي شراب نسقيك يا بن رسول الله؟ قال