الصفحه ١٨ : التواريخ والأثار ، وقاله مسلم في
الصحيح ، وقال ذلك محمد بن علي أبو جعفر الباقر وابن هشام.
وقال محمد بم
الصفحه ٢٩ : المؤمنين ، ولكني كرهت أن أقتلهم في طلب الملك.
وحدث ابن وهب قال : أخبرني يونس بن يزيد
عن ابن شهاب قال
الصفحه ٦٢ : علي ابن أبي طالب في غزوة تبوك ، فقال
: يا رسول الله تخلفني في النساء والصبيان؟ فقال : أما ترضى أن تكون
الصفحه ٦٩ : واحدة منهم أحب إلي من حمر النعم. سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول لعلي ، وخلفه
في بعض مغازيه
الصفحه ٧٠ : وهو أرمد فتفل في عينيه ثم قال : خد هذه الراية ، فامض بها حتى يفتح الله
عليك». فسمضى والله بها يأيح
الصفحه ٧٢ : الثوري عن يحيى بن سعيد بن المسيب قال : كان عمر يتعود بالله
من معظلة ليس لها أبو حسن.
وقال في المجنونة
الصفحه ٧٨ : مما أريد؟ ثم نزل.
قوله : ديث بالصغار ، تأويله ذلل. يقال
: بعير مديث أي مذلل. وقوله : في عقر دارهم
الصفحه ١٠٨ : آلاف. فقتل منهم علي
بالنهروان ألفين وثماني مئة في أصح الأقاويل. وقتل معهم رئيسهم عبد الله بن وهب (٣)
ذو
الصفحه ١١٢ : تحدث بها العرب. فبعث فيه وقال له : (لم تسم سيفك؟) فقال : لعدوي
وعدوك. فخلى عنه ، وقال : (ما قتلني بعد
الصفحه ١٢٤ :
إبريق فضد ، آدم شديد
الأدمة ، أصلع ليس في رأسه شعر إلا من خلفه ، لا يتبين عضده من ساعديه ، قد
الصفحه ٧ : ابن ثلاث عشرة ، وتوفي وهو ابن ثلاث وستين ، وهذا أصلح
ما قيل في ذلك. وقد روي عن ابن عمر من وجهين جيدين
الصفحه ١٥ : ء ، مولى بني مرة غطفان. أصله من الأنبار ، وإمام الحديث
في زمانه. كان إماما ربانيا عالما حافظا ثبتا. يقول
الصفحه ١٧ : : «تلك سيدة نساء عالمها ، وأنت سيدة نساء عالمك. أما
والله ، لقد زوجتك سيدا في الدنيا والآخرة».
ابن
الصفحه ٢٧ :
المال ، وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها».
قالا له : فإنه يعرض عليك كذا وكذا ، ويطلب
إليك ويسألك. قال