الصفحه ٢٦ : موت علي عليهماالسلام لسبع بقين من شهر
رمضان سنة أربعين ، وصالح معاوية في شهر ربيع الأول سنة إحدى
الصفحه ٥٦ : على ملك العراقين والشام والحجاز وخراسان
ومصر واليمن. وقاتله فيما بين الكوفة وبغداد ، ولقيه في جموع
الصفحه ٦٦ : أراد البقاء مع علي
فيتزكه.
قال البراء : فكنت في من عقب مع علي
فلما انتهينا إلى وائل اليمن بلغ القوم
الصفحه ٧٣ :
مالك بن ثور بن زيد الديلي أن عمر بن
الخطاب استشار في الخمر يشربها الرجل. فقال له علي بن ابي طالب
الصفحه ٧٤ : بالنؤومة عن أمر الله ، ولا بالملومة في دين الله
ولا بالسروقة لمال الله ، أعطى القرآن عزائمه ، ففاز منه
الصفحه ٨٤ : حججه حتى يودعها في
أشباههم ، هجم بهم العلم على حقائق الامور. فباشروا روح اليقين ، واستلانوا ما
استوعر
الصفحه ٨٨ :
منها في الصمت ، إلا عن ذكر الله عز وجل ، وواحدة في ترك مجالسة السفهاء. يا بني
زينة الفقر الصبر ، وزينة
الصفحه ١١٠ :
ثم ينظر إلى نضه ـ وهو
قدحه ـ فلا يوجد فيه شئ. قد سظسبق الفرث والدم. آيتهم رجل أسود ، إحدى عضديه
الصفحه ١١٧ : الله عنه ما تحمله
ولا سقى قبر عمران بن حطانا
لقوله في شقي ظل مختبلا
الصفحه ١١٨ :
فيا ضربة من خاسر ضل سعيه
تبوأ منها مقعدا في جهنم
ففاز أمير المؤمنين بحظه
الصفحه ١٢١ : ، وإما أن أسقيك شربة
تقطع عنك الولد. فقال : لا صبر لي على النار ، ولي في يزيد وعبد الله كفاية. فسقاه
الصفحه ١٢٢ : )
ومات علي ، رضي الله عنه ، ليلة إحدى
وعشرين من رمضان سنة أربعين. ودفن في قصر الإمارة بالكوفة عند مسجد
الصفحه ١٢٦ : .
ـ أُسد الغابة في معرفة الصحابة ـ ابن
الأثير ـ المكتبة الاسلامية ـ طهران
ـ الإِصابة في تمييز الصحابة
الصفحه ١٢٧ : .
ـ لسان العرب ـ ابن منظور ـ طبعة صادر ـ
لبنان.
ـ المختصر في أخبار البشر ـ اسماعيل ابو
الفداء ـ بيروت
الصفحه ٦ :
الجوهرة المسجل في ختامها ، وللخط المغربي الصعب الذي لا يجيد المشارقة رسمه ، ثم
إن الكتاب بخط ، مؤلفه ، وهي