الصفحه ٩٩ : وجرير
عن منصور ، عن مجاهد بن جبر ، أول شهيد استشهد في الإسلام. وروى أبو رزين عن عبد
الله بن مسعود قال
الصفحه ١٠٠ :
ميتا فأحييناه ، وجعلنا
له نورا يمشي به في الناس) (١)
، قال : هو عمار بن ياسر (كمن مثله في الظلمات
الصفحه ١٠١ : كان خامسا. وما كان أحد من قدماء أصحاب محمد صلىاللهعليهوسلم يشك أن عمارا قد
وجبت له الجنة في غير
الصفحه ١٠٢ : . ودفنه علي في ثيابه
، ولم يغسله. وروى أهل الكوفة أنه صلى عليه. وهو مذهبهم في الشهداء أنهم لا يغسلون
الصفحه ١٢ :
بعثتم من بعد موتكم ، فجعلت لكم جنان كجنان الأردن ، وإن لم تفعلوا كان لكم فيه
ذبح ، ثم بعثتم من بعد موتكم
الصفحه ١٤ : .
وذكر ابن السراج في تاريخه عن مقسم ، عن
ابن عباس قال : دفع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الراية يوم بدر
الصفحه ٣٠ :
بين الحسن بن علي
وبين معاوية. قال له معاوية : قم فاخطب الناس واذكر ما كنت فيه. فقام الحسن ، فخطب
الصفحه ٧٩ : / الذي
لم يسم اسمه «سفيان بن عوف». وكان من أصحاب الطوائف لمعاوية. وقال المبرد في غامد
هو غامد بن نصر بن
الصفحه ٨٢ : ، ألم
تسمعوا الله يقول : (فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله ، وما ضعفوا وما استكانوا.
والله يحب الصابرين
الصفحه ٩٥ : : كالخير كله على حدة كانت فيه. قالوا : فأي
رجل كان عمر؟ قال : كان كالطير الحذر الذي يظن أن له في كل طريق
الصفحه ١٠٣ : عمر وبن العاصي. وكان علي قال لأهل العراق : (حكموا عبد الله بن عباس).
فقالوا : لا والله ، لا يجتمع في
الصفحه ١١٣ : تميم. اشترط قتل
عمر وابن العاصي. وتواعدوا أن يكون ذلك في ليلة واحدة ، وهي ليلة سبع عشرة ، وقيل
: ثمان
الصفحه ١١٦ : وأدخله في جراحة علي ، ثم نفخ
العرق فاستخرجه نفإذا عليه بياض ، وإذا الضربة قد وصلت إلى أم رأسه. فقال : يا
الصفحه ١٢٠ : ، وأحسنوا
إساره. فإن أعش فسأرى فيه رأيي في العفو أو القصاص. وإن أمت فقتل نفس بنفس ، ولا
تمثلوا به).
ولما
الصفحه ١٠ : : فقالا له : إنا نريد ان نخفف عنك من عيالك ، حتى ينكشف عن الناس ما هم فيه.
فقال لهما أبو طالب : إذا تركتما