الصفحه ١٢٣ : فيهِ
وحبُّ رسولِ ربِّ العالمينا
لقد علمت قريش حيث كانت
بأنك
الصفحه ١٩ : عنهما : الحسن
، والحسين ، ومحسنا درج صغيرا ، وأم كلثوم الكبرى أم زيد بن عمر بن الخطاب (١)
، وقد تقدم
الصفحه ٥٩ : وصي النبي. والعرب تقيم المضاف
إليه في هذا الباب مقام المضاف ، كما قال الآخر :
صبحن من كاظمة الخص
الصفحه ١١٩ : . فدعا الحسن والحسين فقال : (أوصيكما
بتقوى الله تعالى ، والرغبة في الآخرة ، والزهد في الدنيا. لا تأسفا
الصفحه ٥٥ : في منامه كأنه مدفون في قبر ، وكفه خارجة من القبر ، مخضوبة
بالحناء. فسئل عن ذلك بن المسيب ، فقال : هذا
الصفحه ١٢٥ : ............................................... ٢٠
ـ ٣٢
الحسين بن علي بن أبي طالب.............................................. ٣٨ ـ ٦٢
فضائل علي
الصفحه ٣٩ :
ابن غالب قال : سمعت
ابن الزيبر وهو يسأل حسين بن علي : يا أبا عبد الله ، ما تقول في فكاك الأسير
الصفحه ٦٨ : أبوه محمد مع
الحسين ، وجده عقيل هو عقيل بن أبي طالب. وكان عبد الله بن محمد بن عقيل فقيها
يروى عنه. وكان
الصفحه ٥ :
كلمة عجلى
بسم الله الرحمن
الرحيم
نسخة فريدة في العالم ، نادرة ومهمة ، جديرة
بالدراسة
الصفحه ٧١ :
علي بابا كان عند
الحصن ، فترس به عن نفسه. فلم يزل في يده وهو يقاتل حتى فتح الله عليه ، ثم ألقاه
من
الصفحه ١٠٦ : دمه كأنه شراك ما أمذ فر ، يعني
: ما اختلط بالماء الدم ، وبقروا أم ولده عما في بطنها.
وقال المبرد في
الصفحه ٥٤ : علي في بعض أزقة الكوفة إذ بصر به رجل من الشيعة ، فدعاه إلى
منزله فأحضره طعاما. فتسامعت به الشيعة
الصفحه ٨١ :
لم أر كالجنة نام
طالبها ، ولا كالنار نام هاربها. فتزودوا في الدنيا ما تحوزون به أنفسكم في الاخرة
الصفحه ٨٧ :
خبابا ، أسلم راغبا ،
وهاجر طائعا ، وعاش مجاهدا ، وابتلي في جسمه أحوالا. ولن يضيع الله أجر من أحسن
الصفحه ٩١ : بطنه ، وقال : (من أدخله بطنه النار فأبعده الله). ثم أخذ المعمول وانحدر في
العين فجعل يضرب ، وأبطأ عليه