الصفحه ٨٠ : (١)
... غرر ، وصاحبه معنى مغرور. فافزعوا إلى قوام دينكم بالجد في أموركم ، فإني
__________________
(١) بياض
الصفحه ٦٠ : بن عبد الله
بن عباس ، وقال له : أنت صاحب هذا الأمر ، وهو في ولدك. ودفع إليه كتبه ، وصرف الشيعة
إليه
الصفحه ٦٤ :
الله صلىاللهعليهوسلم بين المهاجرين بمكة
ثم آخى بين المهاجرين والأنصار بالمدينة قال : «في كل
الصفحه ٣٣ : من البر أن تصوموا في السفر». خرجه مسلم. والحسين الأثر م لأم
ولد ، وطلحة وأمة أم السحاق بنت طلحة بن
الصفحه ٤٣ :
يرى أحدا من قريش؟ فرأى عمر بن سعد ، فقال : ادن مني. فدنا منه عمر ، فقال : أنت
أقرب الناس إلي في السبب
الصفحه ٧٧ :
هذا أخو غامد ، قد وردت خيله الأنبار ، وقتلوا
حسان بن حسان ، ورجالا كثيرا منهم ونساء. والذي نفسي
الصفحه ٥٣ :
ابن محمد إلى ماله
بالفرع. فلم يزل هنالك مقيما متنحيا عما كانوا فيه ، حتى قتل محمد. فلما قتل محمد
الصفحه ٣٧ :
الحسين ذو اليمينين (١).
ومن موالى الحسن بن علي رضي الله عنهما
الحسن بن سعد : روى عن عبد الله بن
الصفحه ٤٨ :
ابن كعب بن لؤي. وكان
منقطعا إلى بني هاشم. وقال ابن قتيبة في «المعارف» : سليمان بن قنة هو منسوب إلى
الصفحه ٧٦ : المبرد : وحدث ابن عائشة (١)
في إسناد ذكره أن عليا رحمه الله انتهى إليه أن خيلا لمعاوية وردت الأنبار
الصفحه ٩٢ : والحسين ، فهما طلق (١)
لهما ، وليس لأحد غيرهما).
قال : فركب الحسين دين ، فحمل إليه
معاوية بعين أبي نيزر
الصفحه ٢٠ : بشهر ، هذا أصح ما قيل في ذلك إن
شاء الله. وعق عنه (١)
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يوم سابعه بكبش
الصفحه ٦٧ : في بيته ، وعلي بن الحسين ومحمد بن الحنيفة وأبو جعفر ، فدخل رجل من أهل
العراق فقال : أنشدك بالله إلا
الصفحه ٢٥ :
الحديث بسنده ونصه.
الترمذي
: عن أسامة بن زيد قال : طرقت النبي صلىاللهعليهوسلم ذات ليلة في بعض
الصفحه ٣١ :
لفظت طائفة من كبدي ،
فرأيتني أقلبها بعود معي. فقال له الحسين : أي أخي ، من سقاك؟ فقال : وما تريد