الصفحه ٢٦ : أشهر ، تمت بها ثلاثون سنة للخلافة.
روى «سفينة» (١)
مولى رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عن النبي
الصفحه ١٠٥ : عبد الله بن خباب صاحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم؟ قال : نعم. قالوا :
فهل سمعت من أبيك حديثا حدثه عن
الصفحه ٧ :
أمير المؤمنين
أبو الحسن علي بن أبي
طالب
ابن عبد المطلب ، ابن عم رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢١ : عن علي قال : الحسن أشبه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما بين الصدر ألى
الرأس ، والحسين أشبه النبي
الصفحه ٩٦ : ببعض ، أعهد من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
عهده إليك؟ فحدثنا فأنت الموثوق المأمون على ما سمعت. فقا
الصفحه ١١٠ : سمعت هذا
الحديث من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وأشهد أن علي بن أبي طالب قاتلهم ، وأنا معه. فأمر بذلك
الصفحه ٢٥ : همدان ، فقال : يا أمير المؤمنين : والله لننكحنه فيمسك من شاء
ويطلق من شاء. فقال علي ، وقد سر بقول
الصفحه ٤٣ : ء : وهو موضع
علي الفرات. فأتاه عمر بن سعد فقال : ما هذا المسير يا أبا عبد الله؟ قال : سرت
إلى قوم غروني
الصفحه ٤٨ : الحسين
رضي الله عنه :
أمرر على جدث الحسي
ـن وقل لا عظمه الزكية
يا
الصفحه ٥٥ : منفردا عن الناس. فمر به زيد بن علي بن
الحسين ففال : يا بن شهاب ، أتق الله ، فوالله ما أخاف أن تعجز عنك
الصفحه ٧٨ :
فقال : يا أمير
المؤمنين أنا وأخي هذا كما قال الله : «رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي» (١)
فمرنا بأمرك
الصفحه ٨٢ : أي منقلب ينقلبون)
(١). إليك عني يا دنيا ،
حبلك عل يغار بك (٢)
، بثثت لي الحبالة (٣)
فأنسللت من مخالبك
الصفحه ٨٤ : المترفون ، وأنسوا بما استوحش منه الجاهلون ، صحبوا الدنيا بأبدان ، أرواحها
معلقة بامحل الأعلى. يا كميل
الصفحه ٨٩ : . ويقول :
(يا دنيا غري غيري). ولم يكن يستأثر بشئ
من الفئ ، ولا يخص به حميما ولا قريبا. ولا يخص بالولايات
الصفحه ٩١ : ، وشرب بهما حسا (٤)
من الربيع ثم قال : (يا أبا نيزر ، إن الأكف أنظف الآنية). ثم مسح ندى ذلك الماء
على