الصفحه ١٠٣ : عمار
سل سيفه ، فقاتل حتى قتل. وقال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يقول : (تقتل عمارا الفئة الباغية
الصفحه ١٠٩ : ، ولم يقتل من عسكر علي
غير تسعة ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم
أخبر عليا خبرهم ، وأنه يقتلهم. وآية
الصفحه ١١٠ : سمعت هذا
الحديث من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
، وأشهد أن علي بن أبي طالب قاتلهم ، وأنا معه. فأمر بذلك
الصفحه ١١١ : الإسلام ، فخرجوا
من الإسلام. فقال له رجل : يا أبا أمامة ، أمن رأيك تقوله أو شئ سمعته من رسول
الله
الصفحه ١٩ : الأكبر ، وعباسا ، أم كلثوم.
__________________
(١) ولدت أم كلثوم
قبل وفاة رسول الله ، وخطبها عمر بن
الصفحه ٢٧ : أبا بكرة يقول : رأيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم على المنبر والحسن
بن علي إلى جنبه ، وهو يقبل على
الصفحه ٣٧ : يعقوب عن الحسن بن سعد
مولى الحسن بن علي عن عبد الله بن جعفر قال : أردفني رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٩ : عليهم ، وهم قد وضعوا
كسرا بالأرض ، وهم يأكلون. فقالوا : هلم يا بن رسول الله ، فنزل عن دابته وقال : إن
الصفحه ٤١ : وغيرهما من رجال أبيه وشيعته من
__________________
(١) سليمان بن صرد ، أبو
مطرف. روى عن رسول الله خمسة
الصفحه ٤٤ : من عسكر عبيد الله. يعرض عليكم ابن
بنت رسول الله واحدة من ثلاث خلال فلم تسعفوه بها! لقد خاب سعيكم
الصفحه ٥٢ : قبل منه ما فوض إليه قال : (وما آتاكم الرسول
فخذوه ، وما نهاكم عنه فانتهوا)
(٢). وقال رضي الله عنه
الصفحه ٧٤ :
صائبا من مرامي الله على عدوه ، ورباني هذ الأمة ، وذا فضلها وذا سابقتها وذا
قرابتها من رسول الله ، لم يكن
الصفحه ٩٢ : رسو الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان معه في
بيوته. فلما توفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
صار مع فاطمة
الصفحه ٩٥ : ملئ جوفه حكما وعلما وبأسا ونجدة مع قرابته من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
وكان يظن أن لا يمد يده إلى
الصفحه ٩٧ : ، وأضرب بين يديه الحدود
بسوطي. فلما أصيب نظرت في أموري ، فإذا الخليفتان اللذان أخذاها بعهد رسول الله