الصفحه ٢٩ : بيننا. فقام الحسن ، فتشهد وحمد الله وأثنى عليه وقال في بديهته :
«أما بعد أيها الناس ، فإن الله هذاكم
الصفحه ٧٨ :
فقال : يا أمير
المؤمنين أنا وأخي هذا كما قال الله : «رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي» (١)
فمرنا بأمرك
الصفحه ٩٢ : رسو الله صلىاللهعليهوسلم ، وكان معه في
بيوته. فلما توفي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
صار مع فاطمة
الصفحه ١٥ :
الزبيري : نا شريك عن عبد الله بن محمود بن غيلان : نا أبو أحمد الزبيري : نا شريك
عن عبد الله بن محمد بن
الصفحه ٣٠ :
بين الحسن بن علي
وبين معاوية. قال له معاوية : قم فاخطب الناس واذكر ما كنت فيه. فقام الحسن ، فخطب
الصفحه ٩٥ : : كالخير كله على حدة كانت فيه. قالوا : فأي
رجل كان عمر؟ قال : كان كالطير الحذر الذي يظن أن له في كل طريق
الصفحه ١١٣ :
__________________
(١) الحجاج بن عبد
الله من بني سعد بن زيد مناة ، ثائر من أهل البصرة. كان أول من عارض في التحكيم ، فقال
: لا
الصفحه ١٢٣ :
وكنا قبل مقتله بخير
نرى مولى رسول الله فينا
يقيم الحق لا يرتاب فيه
الصفحه ١١٧ : الله عنه ما تحمله
ولا سقى قبر عمران بن حطانا
لقوله في شقي ظل مختبلا
الصفحه ١٢١ : ، وإما أن أسقيك شربة
تقطع عنك الولد. فقال : لا صبر لي على النار ، ولي في يزيد وعبد الله كفاية. فسقاه
الصفحه ١٧ : : «تلك سيدة نساء عالمها ، وأنت سيدة نساء عالمك. أما
والله ، لقد زوجتك سيدا في الدنيا والآخرة».
ابن
الصفحه ١١٢ : تحدث بها العرب. فبعث فيه وقال له : (لم تسم سيفك؟) فقال : لعدوي
وعدوك. فخلى عنه ، وقال : (ما قتلني بعد
الصفحه ٢٠ : بشهر ، هذا أصح ما قيل في ذلك إن
شاء الله. وعق عنه (١)
رسول الله صلىاللهعليهوسلم
يوم سابعه بكبش
الصفحه ٨١ : ، ولا أخذت من أقطارها شبرا. وإن قوتي فيها لبعض قوت أتان دبرة ، ولهي عندي
أهون من عصفة مقرة (٣)
(تلك
الصفحه ٤٧ :
الكلبية (١)
، ترثي زوجها الحسين بن علي رضي الله عنهما :
إن الذي كان نورا يستضاء به