الصفحه ٩٧ : ءة. فأديت إلى عمر حقه ، وعرفت له طاعته ، وغزوت
معه في جيوشه. فكنت أخذ إذا أعطاني ، وأغزو إذا أغزاني ، وأضرب
الصفحه ٢٧ :
المال ، وإن هذه الأمة قد عاثت في دمائها».
قالا له : فإنه يعرض عليك كذا وكذا ، ويطلب
إليك ويسألك. قال
الصفحه ٧٥ :
وقام إليه ابن الكواء يوما آخر ، وهو
يخطب فقال : ما السواد الذي في القمر؟ فقال له : قاتلك الله ، سل
الصفحه ٨٠ : خيل شمس ، حمل عليها أهلها ، ونزع لجمها ، فحمحمت
بهم ، حتى ألقتهم في النار).
وخطب ، رضي الله عنه
الصفحه ٢٥ : . اللهم اني أحبهما».
وحفظ الحسن عن النبي صلى الله عليه
أحاديث ، وروها عنه. منها حديث الدعاء في القنوت
الصفحه ٣٤ :
ومن ولد عبد الله بن حسن : ابراهيم ، ومحمد
، وإدريس. فأما ابراهيم ومحمد فكانت لهما فطنة وذكاء في
الصفحه ٨٣ :
في مفروش من منقوش
الارمن ، وأغذو نفسا حلوها ومرها ، لتسمن ، إذا أكون كابل ترعى وتبعر. والله
لاروضن
الصفحه ٥١ :
جارية له وتزوجها. فكتب إليه عبد الملك بعيره بذلك ، فكتب إليه علي : «قد كان لكم
في رسول الله اسوة حسنة
الصفحه ١١٦ :
وكان منه على رغم الحسود له
مكان هارون من موسى بن عمرانا
وكان في الحرب سيفا
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم في الجنة ، وأبوهما
خير منهما». وقال صلىاللهعليهوسلم
في الحسن : «إن أبني هذا سيد. وسيصلح الله
الصفحه ٢٦ : موت علي عليهماالسلام لسبع بقين من شهر
رمضان سنة أربعين ، وصالح معاوية في شهر ربيع الأول سنة إحدى
الصفحه ٥٣ :
ابن محمد إلى ماله
بالفرع. فلم يزل هنالك مقيما متنحيا عما كانوا فيه ، حتى قتل محمد. فلما قتل محمد
الصفحه ٩١ : بطنه ، وقال : (من أدخله بطنه النار فأبعده الله). ثم أخذ المعمول وانحدر في
العين فجعل يضرب ، وأبطأ عليه
الصفحه ١٨ : بعد موت رسول الله صلىاللهعليهوسلم بسبعين ليلة. قاله
ابن بريدة عن أبيه. وقال عمرو بن دينار : توفيت
الصفحه ٢٤ : . فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اللهم إني أحبه
فأحبه ، وأحبب من يحبه». وخرج هذا الحديث البخاري