الصفحه ٧٦ : دعوتكم إلى حرب هؤلاء القوم ليلا ونهارا ، وسرا
وإعلانا. وقلت لكم : اغزوهم من قبل أن يغزوكم. فوالذي نفسي
الصفحه ٨٢ : على القباطي (٥)
من اليمن ، وأتمرغ
__________________
(١) سورة آل عمران : ٣
/ الآية : ١٤٦ (١) سورة
الصفحه ٨٥ : في
الاسلام ثلمة إلى يوم القيامة ، لا يسدها إلا خلف مثله. وطالب العلم تشيعه
الملائكة من السما
الصفحه ٨٩ : ).
ثم يرفع طرفه إلى السماء فيقول : (اللهم
إنك تعلم إني لم آمرهم بظلم خلقك ولا بترك حقك).
وعن الأجلح بن
الصفحه ٩٠ :
طالب يخرج من مسجد
الكوفة وعليه قطريتان (١)
، متزر بالواحدة ، مرتد بالأخرى ، وإزاره إلى نصف الساق
الصفحه ٩٧ : ءة. فأديت إلى عمر حقه ، وعرفت له طاعته ، وغزوت
معه في جيوشه. فكنت أخذ إذا أعطاني ، وأغزو إذا أغزاني ، وأضرب
الصفحه ١٠٠ :
إيمانا إلى مشاشته) (٣).
وروى مسروق عن عائشة قالت : ما من أحد من أصحاب محمد أشاء أن أقول فيه إلا قلت ، إلا
الصفحه ١٠٤ : يوم أحد : هلم إلي يا بن مقطعة البظور. وحين التقيا ضربه
حمزة فقتله.
وانضم خباب إلى سباع ، واد عن حلف
الصفحه ١٢٠ : فارقا
ابن ملجم من الكوفة على ما تعاقدوا عليه. فذهب البرك إلى الشام إلى معاوية للفتك
به ، فضربه على أليته
الصفحه ١٢٤ : أدمجت
إدماجا ، شديد الساعد واليد. إذا. مسك بذراعه رجل أمسك بنفسه ، فلم يستطع أن
يتنفس. ظإذا مشى إلى
الصفحه ١٠ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم في أول الإسلام كان
إذا حضرته الصلاة خرج إلى شعاب مكة ، وخرج معه علي ابن
الصفحه ١٧ : السراج بسنده عن جميح بن عمير قال :
دخلت على عائشة فسئلت : أي الناس كان أحب إلى رسول الله
الصفحه ١٩ : الخطاب إلى أبيها علي ، فقال له إنها صغيرة.
فقال عمر : زوجنيها يا أبا الحسن ، فإني أرصد من كرامتها ما لا
الصفحه ٢١ : عن علي قال : الحسن أشبه رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما بين الصدر ألى
الرأس ، والحسين أشبه النبي
الصفحه ٢٥ : . ومنها : «إنا آل محمد لا تجل لنا
الصدقة». وكان الحسن رضي الله عنه محبا في النساء ، كثير النكاح ، كثير