الصفحه ٩٢ : قدره نزلت الآيات البالغات ، وفيه وفي آله نزلت : (قل
لا اسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى
الصفحه ١١ : في الظلمات ، ظلمات الجهل والفقر والفاقة والانحطاط
الاجتماعي والخلقي والصحي.
بعد ذلك العهد الذي كانت
الصفحه ١٣ :
فبعد ثلاثة وعشرين عاما دعاهم في غدير
خم ، وأخذ البيعة له عليهالسلام
ممن حضر هناك ، فهنأه الرجال
الصفحه ١٨ :
والعادة في كل قبيلة
ودويلة فدولة ، وتأثير الواحدة على الأخرى ، وتبادل الآراء وانتقال الحضارات
الصفحه ٤٤ : حال ، وكيف ترجو فيها خيرا وقد بدأت بغصب
منصب خليفته وآله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الذين وجبت طاعتهم
الصفحه ١٠٧ : سواء ، ومن
له حق الخلافة والولاية وحده لا غيره بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
بحكم القرآن في
الصفحه ١٠٩ : تخالف الشريعة ، وكان يضطر أكثر الأحيان
للاعتراف بعجزه حتى أمام النساء ، حتى قال في إحداها : (حتى ربات
الصفحه ١١٣ :
في الغرب يوقف تقدمهم
في اوربا ، واختلافات بني العباس وضعفهم وعدم تمسكهم بالأصول أخرهم في الشرق
الصفحه ٣٦ : حصل
غير ذلك فمعناه ارتباك وفساد خاص وعام ، بل تدهور وخراب قد لا يمكن بعد حين
ترميمه. وهذا عينه يحصل في
الصفحه ٤١ :
يحافظ على مركزه بنظر
افلاطون أحكم الحكماء والتي تتمركز فيه أصالة السلامة ، ومن تكون تربيته أرفع
الصفحه ٤٢ : ليحل محل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
مادة ومعنى ، وقد نزلت فيه الآيات المارة الذكر وغيرها حتى
الصفحه ٤٨ :
عقلية في أفراد العائلة الخاطبة إذا كانت مخطوبة منها أو المخطوبة منها إذا كانت
خاطبة ، حذار انتقال تلك
الصفحه ٤٩ : في حياته ، في الحل والترحال والحرب
والسلام ، فكان القائد المبرز والمدير المحنك عند استخلافه في
الصفحه ٦٠ : وكادوا يقتلونني»
، وهم الذين بايعوه في غدير خم قبل شهرين وهنؤوه بالخلافة والامامة.
وهل انتهى هذا الأمر
الصفحه ٦١ :
يضمه من المهاجرين
والانصار ، والجميع في غفلة عنه رغم قربهم منه.
وعمر هو الذي جاء دار رسول الله