الصفحه ٢٤ :
٣
ـ السلطة التنفيذية : وهي الحكومة بما
فيها من الوزارات والادوائر الرسمية وغير الرسمية.
والملكية
الصفحه ٣٩ :
واعتداله ، وإن دخل
فيه شئ لا بد من إزالته حتى يعود سالما. وقد يحدث كلاهما ، لذاترى البدن يدوم
الصفحه ٦٨ : في تاريخه ، ومحمد خاوند شاه في روضة الصفا ، وابن عبد البر
في الاستيعاب وغيرهم.
كما امتنع علي
الصفحه ٧٠ : بأمرك ، فأجاب : مادامت
فاطمة في الوجود فإني لا أكرهه ، فعاد علي عليهالسلام
إلى قبر رسول الله
الصفحه ٧٣ : في تحريم الخمر شربوها في نواديهم ، راجع ص ٣٠ ج ١٠ من فتح الباري لابن حجر
حيث روى أن أبا طلحة زيد بن
الصفحه ١٠١ :
بأسناده في الجزء الأول
من الموسوعة ، وهو الذي اعترف بأنه «لو وليها أبو الحسن لأقامهم على المحجة
الصفحه ١٠٤ : ، وكلاهما أحب خلق الله إلى الله ،
__________________
(١) الرضوي : وجاء في
تفسير الفخر الرزاي ، في تفسير
الصفحه ١١٥ :
أشد حالا من رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم.
نراكم تتناسون غدير خم وقد ورد فيه في
من التواتر
الصفحه ٥ : أحد مراج العصر قدسسره.
ولادته : ولد في النجف الأشرف ٢٤ / ١٩١٤.
أسرته : اسرة عريقة في النجف الأشرف
الصفحه ٣٧ :
والمخيخ ، أو حتى
فقدان مراكز خاصة منها.
فما هي المراكز المشابهة للقلب والمخ
والمخيخ في جسم
الصفحه ٩٤ :
وذكرتهم بتوصياته ، وذكرتهم بما يلحقهم من الخسران ان تمادوا في غيهم وانقلابهم ، ولكن
هيهات هيهات (والذي خبث
الصفحه ٦٧ :
يعسوب المؤمنين :
وقال صلىاللهعليهوآلهوسلم
في علي عليهالسلام
إنه : «يعسوب المؤمنين ، وهو
الصفحه ٦٩ : :
البلاذري أحمد بن يحيى بن جابر البغدادي
المتوفى سنة ٢٧٩ هجري في تاريخه ، وعز الدين ابن أبي الحديد المعتزلي
الصفحه ٨٥ :
عنه الذهبي والرافعي
وابن كثير : إن هذا الشيخ كان يجلس في جامع براثا ويحدث الناس بمثالب الشيخين
الصفحه ٩١ :
(ومن لم يحكم بما أنزل
الله فأولئك هم الظالمون)
(١).
وفيه تهذيب الأخلاق وتهذيب النفس
والإصغاء إلى