الصفحه ٢١ : ء التاريخ الى اليوم ، وكل منها ، سواء كانت مطلقة أو أرستقراطية ، ديمقراطية أو
شيوعية ما وفت بالحق لا للفرد
الصفحه ٣٩ :
واعتداله ، وإن دخل
فيه شئ لا بد من إزالته حتى يعود سالما. وقد يحدث كلاهما ، لذاترى البدن يدوم
الصفحه ٥٣ : قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
«لا تجمع أمتي على ضلال أو على خطأ».
٢ ـ إن أبا بكر شيخ وعلي
الصفحه ٥٨ : وتغسيل وتكفين ودفن رسول الله ، وهي تدري أن الصحابة
الموالين لآل بيت الرسالة سوف لا يفارقونهم ، وهكذا
الصفحه ٩٨ :
هجر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
عندما أراد أن لا يضلوا؟! أم هجر أبو بكر حينما أراد كتابة
الصفحه ١٠١ : أن تستخلفه» ، فيجيبه عمر : «لا أريد أن أتحملها حيا
وميتا» ، فكيف أعطاها لعثمان وقد قال لابنه أنه
الصفحه ١٠٦ : ء ادارة الدولة بعد ذلك الغصب وتلك الفتنة الكبرى؟ حقا (والذي
خبث لا يخرج إلا نكدا)
(١) حقا أن أول ظالم في
الصفحه ١٢ : يشد أحدهما أزر الآخر مادة ومعنى ، شدا لا ينفصم ، فيكون
الأول نبيا والثاني وصيا ووزيرا ، وعلى اكتافهما
الصفحه ٢٠ :
تلك العترة التي لا تسير دفة الأمور إلا على عواتقهم ، فهم المفسرون لمجمل كتاب
الله وهم الحاملون لعلم
الصفحه ٢٩ : الطبقة الثانية وهم
مساعدو الحكام وضباط الجيش ، ولإقصائهم عن الطبقة الأولى كي لا يتحدوا ويشكلوا
خطرا على
الصفحه ٣٣ : إمام ، ومهما كان فإن هناك حقيقة لا يمكن إنكارها ، وهي أن للطبيعة
قوانين نعرف بعضها وسميناها بالقوانين
الصفحه ٣٤ : البدنية والمعنوية ، يشد بعضها بعضا ، لا ينقصها في حياتها شئ ، فهي
كاملة ، بديعة الاتفاق بمنظماتها وصلاتها
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويسمي نفسه خليفته تم يحلل حرامه ويحرم حلاله ، وما لا يحصى ولا يعد من المنكرات!
ألا تعجب إذا رأيت
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
قال ابن أبي الحديد «إن عليا عليهالسلام كان أولى بالأمر
وأحق لا على وجه النصرة بل على وجه
الصفحه ٥٥ : البيعة من
المهاجرين والأنصار سموهم بالروافض لأنهم رفضوا بيعة أبي بكر وقالوا لا يحق له ذلك
وإن الحق لعلي