الصفحه ٧٠ : ، وأخذوا
عليا قهرا إلى أبي بكر ، وطلبوا منه البيعة
فقال : وإن لم أبايع ، فقالوا : إذن
والله الذي لا إله
الصفحه ٧٥ :
وهنؤوه ، وأشهد عليهم رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وشهد على عمر جبرئيل حين قال له : لا ينقضها إلا
الصفحه ٦١ : التحدي ، وكيف استنكر
الجميع ذلك ، الجيش وأميره أسامة والزبير وطلحة وباقي الصحابة وبنو هاشم الذين
كانوا
الصفحه ٤٣ :
بين الكتاب والعترة ، أي فإنهم لا يخالفونه في وقت من الأوقات.
٥ ـ لأنه صرح في بعض طرقه بقوله : «هذا
الصفحه ١١٣ : ، أولئك الذين لما
يدخل الايمان في قلوبهم ، وهل يستطيع غير ذلك؟ ففاقد الشئ لا يعطيه ، فالخليفة قضى
أكثر
الصفحه ٦٥ : كلمة عمر بأن النبوة والملك لا
يجتمعان ، في أهل بيت واحد ، فما كانت إلا حسدا وحقدا ، فمن أين جاء بها وقد
الصفحه ٤٦ : المخلصين الذين لا تأخذهم في الله
عزوجل ورسوله وآله عليهمالسلام
لومة لائم ، أولئك الذين اتبعوا أوامر الله
الصفحه ٦٧ : علي لا يردك عن هدى ولا يدلك على ردى ، يا عمار طاعة علي طاعتي
وطاعتي طاعة الله».
أخرجه الحافظ أبو
الصفحه ١٠٢ :
بالمسلمين سكرانا
ويثبت جرمه ، وإذا بالمسلمين يهرعون إليه ويفزعون من كل حدب وصوب ، وإذا به لا
يرضى
الصفحه ٧٩ : .
٤٢ ـ الخواجة بارشا في فصل الخطاب.
٤٣ ـ نظام الدين النيسابوري في تفسير
غرائب القرآن.
٤٤ ـ السيد
الصفحه ١٣ : ، والنساء آنذاك ، وخصوصا ، أبا بكر وعمر بن الخطاب ،
وأخذ جبرئيل العهد على عمر كي لا ينقضه. (١)
وحين قربت
الصفحه ١٠٣ : ، والنتائج الحاصلة
هي نتيجة البذور ، فمن زرع لا يحصد إلا ما زرع ، وعلى قدر ما سقى وحرث وتعب ، وهيهات
ان تجني
الصفحه ٣٢ :
وخلالها ينشغل عن
أصدقائه ومعاضديه فيرون منه قلة الاكتراث ، وهم الذين أيدوه ، فيخلق بينهم جوا
الصفحه ٤٨ : والإخوة والأقارب الذين يعيشون
معهم ، والتعليم عند المعلمين وآرائهم ودرجة تأثير هؤلاء المربين والمعلمين على
الصفحه ٨٣ : من كنت مولاه فعلي مولاه.
فقال عمر : بخ بخ لك يا أبا الحسن لقد أصبحت مولاي ومولى كل مؤمن ومؤمنة. هذا