الصفحه ٨١ : الديثي ، وابن التجار وقال :
لما قال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : (من كنت مولاه
فعلي مولاه) تغير وجه
الصفحه ١٠ : ، ووقعوا في الضلال
إلى الأبد ، على الرغم من كثرة الأحاديث التي وردت عنه (صلوات الله عليه وآله) من
الوصاية
الصفحه ٦٨ : صحيحه في باب غزوة خيبر ، ومسلم بن حجاج ج ٥ ص
١٥٤ من صحيحه أيضا في باب قول النبي لا نورث ، كما نقل عبد
الصفحه ١١٦ : ويبعد أعداء
الله والمنافقين ، مع من يعمل العكس والضد. وإن أنكرت فالتاريخ أعظم شاهد على ما
نقول!!.
وبعد
الصفحه ٩٣ :
هارون من موسى إلا
أنه لا نبي بعدي» ، وقال عن علي وعن ذريته عليهالسلام
«إن مثل أهل بيتي مثل سفينة
الصفحه ٥٩ :
الحد على خالد للقتل
والزنا ، بينما نرى إبا بكر يعارضه ويبدل الحد بالرضى ، وأعظم من ذلك يعطي خالدا
الصفحه ٩ : الكتاب أضفت إلى اسمه
كلمة «منها خرجت الفتنة وإليها تعود».
ذكر الأستاذ الخليلي رحمهالله في كتابه هذا
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مكة ليوفي دينه ويرد الأمانات وينفذ أوامره ، ومنها تسييره إلى اليمن ، في حين
قد خاب غيره ، ومنها
الصفحه ٣٦ : من بسيطة إلى عظيمة وقد تكون
فاحشة على المجتمع تكفي لتدميره.
ولقد دلت التجارب الطبية والعمليات
الصفحه ٥١ :
بدر من المشركين ويقرب الصلاة سكرانا (١)
، وهو لا يأبه بأوامر الله وسنن نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٠٣ : السكر من الحنظل أو العكس ، فمن ولى آل أمية وابن النابغة ـ عمرو بن العاص
ـ والمغيرة بن شعبة الفاجر الزاني
الصفحه ٧١ :
«فهجموا عليه وأحرقوا بابه واستخرجوا
منه عليا كرها وضغطوا سيدة النساء بالباب حتى اسقطت محسنا» ، كما
الصفحه ١٩ : أن يتمتع به من خصال لبلوغ سعادته
حدودا من الكمال لو انصاع إلى رسولها الإنساني الكريم ونبيها الرباني
الصفحه ٩٥ : : ٤ / ٢٩٥ ط سابعة عام
١٩٨٦ م بيروت دار العلم للملايين ، الإمام جعفر الصادق للأستاذ عبد الحليم الجندي
ص ٢٠
الصفحه ١١١ : ، واتباع أصول المنطق الصحيح والعقل السليم في
مسالكهم ومناهجهم ، وأن يكون الخلفاء والقادة قدوة صالحة للرعية