الصفحه ٢٨ : ، فمثله الدولة. فالعقلي يقابل القسم الأرقى في الدولة ، أي منبع الحكم
والمنطق والرأى الصائب ، وهم الحكام
الصفحه ٣١ : : ويمثلها الرجل
الأرستقراطي ، وهو الفرد المثالي الأعلى في سدادة الرأى والعلم والحكمة والعدالة
والقيادة
الصفحه ٣٨ : قصوى
وواسعة ، وربما أدى الى ابتكارات مهمة وعميقة.
انظر إلى حكمة الله في الطبيعة ، ومثل
هذا تجده في
الصفحه ٤٠ : حيوان انتقل حالا لضم
الطرف ثم الشروع حالا لترميم ما خرب ، هكذا يجب في المجتمع.
هذه مقارنة تعرفنا حكمة
الصفحه ٤٩ : وتربيته الفذة على يد أرقى البشر
وأصدقهم وأحكمهم وأرفعهم نفسا وأعظمهم خلقا ، مدينة العلم والحكمة الذي اختار
الصفحه ٥٠ : الثلم الذي أحدثه موته صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
إلا هو وحده طبق حكم الحكماء ورأى العلماء ، والحقائق
الصفحه ٦٥ : قال
الله تعالى (أم يحسدون الناس على ما آتاهم الله من
فضله فقد آتينا آل ابراهيم الكتاب والحكمة وآتيناهم
الصفحه ٧٠ : الانتهازيين لسلب حرية دولة وأخذ
زمام الأمور بيدهم ، فيرغمون الناس بعد التسلط على الحكم على الخضوع ويقتلون
الصفحه ٨٩ : أمام النص ، ولا اجتهاد في حكم إلا من بالغ عاقل عالم عادل مؤمن ذكر
طاهر المولد كرسول الله
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
بالنص وأمير المؤمنين بالإجماع ، ثم يستولي على الحكم فيفعل ما يشاء بأموال
المسلمين ، ورقاب المسلمين
الصفحه ١٠٩ : حكمة وفي العمل قدرة أيساوي من أجمعت على
أفضليته الأمة ونص عليه الله ورسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
أو
الصفحه ١١٢ : ، وكيف كان يحفظ
مقام العلم والعلماء والحكمة والحكماء والايمان والمؤمنين ، وكيف كان يقوم طول
حياته بما