الصفحه ٣٤ : البدنية والمعنوية ، يشد بعضها بعضا ، لا ينقصها في حياتها شئ ، فهي
كاملة ، بديعة الاتفاق بمنظماتها وصلاتها
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ويسمي نفسه خليفته تم يحلل حرامه ويحرم حلاله ، وما لا يحصى ولا يعد من المنكرات!
ألا تعجب إذا رأيت
الصفحه ٥٠ : ، وهو أحب خلق الله لله في حديث الطير ، وأخيرا هو صاحب المكرمات
، وأبو الفضائل ، من لا يجاريه بعد رسول
الصفحه ٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم؟
قال ابن أبي الحديد «إن عليا عليهالسلام كان أولى بالأمر
وأحق لا على وجه النصرة بل على وجه
الصفحه ٥٥ : البيعة من
المهاجرين والأنصار سموهم بالروافض لأنهم رفضوا بيعة أبي بكر وقالوا لا يحق له ذلك
وإن الحق لعلي
الصفحه ٥٩ : معاشر الأنبياء لا نورث» ، نعم .. لقد ثبتت وصحت دعواها ، كما ثبت تجاوز
غاصبها ووضعه الحديث كاذبا وتزييفه
الصفحه ٦٥ : كلمة عمر بأن النبوة والملك لا
يجتمعان ، في أهل بيت واحد ، فما كانت إلا حسدا وحقدا ، فمن أين جاء بها وقد
الصفحه ٦٧ : علي لا يردك عن هدى ولا يدلك على ردى ، يا عمار طاعة علي طاعتي
وطاعتي طاعة الله».
أخرجه الحافظ أبو
الصفحه ٦٨ : صحيحه في باب غزوة خيبر ، ومسلم بن حجاج ج ٥ ص
١٥٤ من صحيحه أيضا في باب قول النبي لا نورث ، كما نقل عبد
الصفحه ٨٢ : صبيح
الوجه تفوح منه نكهة طيبة قال لي : «لقد عقد رسول الله عقدا لا يحله إلا منافق
فاحذر أن تحله
الصفحه ٨٤ : ، وكان ثقة وصادقا ،
بيد أنه كان يقول حقائق عن الشيخين في القرن الثالث لا ترضى الدولة في ذلك الوقت
عنها
الصفحه ٨٨ : وحسد وسلطة وعبودية وخضوع لأي سلطة
وفرد سوى الله ومن نصبه الله ، وكانت القيم الإنسانية على قدر التقوى
الصفحه ٩٤ : لا يخرج إلا نكدا).
وقد قعد لهم الشيطان وأغواهم وأزلهم عن
الصراط المستقيم ، واتبعوا غير سبيل
الصفحه ١٠٢ :
بالمسلمين سكرانا
ويثبت جرمه ، وإذا بالمسلمين يهرعون إليه ويفزعون من كل حدب وصوب ، وإذا به لا
يرضى
الصفحه ١٠٣ : ، والنتائج الحاصلة
هي نتيجة البذور ، فمن زرع لا يحصد إلا ما زرع ، وعلى قدر ما سقى وحرث وتعب ، وهيهات
ان تجني