الصفحه ١٠٩ : على السائل بالدرة ، وحبس سائلا سأله عن
آية قرآنية بعد ان أوجعه ضربا وهو من أشراف قومه وكل يوم يأتي به
الصفحه ٣٧ :
مشابهة في الجسم الإنساني ، ففقدان القلب في الجسم الإنساني يناسبه القضاء على
مجموعة من أجهزة المجتمع
الصفحه ٨٩ : )
(١).
وانتقلت المقاييس من الصفات المادية إلى
المعنويات ، فلاترى قيمة للغني على الفقير أمام القضاء ، ولا تجد قيمة
الصفحه ٥٨ : وغيره في علي عليهالسلام
لا يهمهم غير الملك ، وقد دل ما أحدثوه من القتل والسلب والنهب والسبي باسم الردة
الصفحه ٣٢ :
تتخلله الريبة ، فيحاول التخلص من هؤلاء الأخيرين الذين أيدوه من قبل حتى بلغ ما
بلغ ، وعندها يقضي على
الصفحه ٢٣ : الدولة أو
الملك بيده كل السلطات ، ويفعل ما يشاء ، كالحكومات القديمة من الفراعنة
والبابليين والاشوريين
الصفحه ١٤ :
هكذا كانت بيعة أبي بكر فلتة كما صرح
بها عمر بعد ذلك ..
وقد سبق الدخول إلى السقيفة تهديد عمر
لكل
الصفحه ٢٠ :
أعقابكم
، ومن ينقلب على عقبيه خلى يضر الله شيئا ...) (١)
، وخط لهم الخطط ووضع لهم الأسس وأرشدهم
الصفحه ١٣ : قرب الأجل ورحل صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الرفيق الأعلى وبدأ علي عليهالسلام
باجراء تنفيذ وصية رسول
الصفحه ١١٥ : ، وتريدون رد ما يدلكم عليه العقل لاتباع علي وآل محمد عليهمالسلام ، فيعود عليكم
الشيطان والنفس الأمارة
الصفحه ٣٣ : الجميع منه الرأى ، وهو المشرع والحاكم والمنفذ ، وبهذا يسود
السلام والعدالة ، وتسير الأمور على فطرتها
الصفحه ٤٣ : حاد عن آل البيت عليهمالسلام.
إن ربط الكتاب بالإمام يضفي المشروعية
على كل خطوات الإمام ومواقفه ، فهو
الصفحه ١١٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في مكة ليوفي دينه ويرد الأمانات وينفذ أوامره ، ومنها تسييره إلى اليمن ، في حين
قد خاب غيره ، ومنها
الصفحه ٣٠ : يعملون حسب مقتضيات الحال ، وهم يقتصرون على إدارة
الدولة بما فيها دون المداخلة فيما لا يخصهم من مهنة وصنعة
الصفحه ٤٥ : الزمان ويقضى على النخبة من الصحابة وهم تحت كابوس
من الضغط ، ولا يطيق أحدهم أن ينبس ببنت شفة ولا يسمح له