الصفحه ٥٧ :
الله ان يتقلد زمام
امور المسلمين؟ بل وأعظم من ذلك ما اعترض عليه أسامة نفسه (١)
يوم سمع أن أبا بكر
الصفحه ٨٧ :
، وعلى نقيضها عندهم. فمن أحق منه بالخلافة ومن أجدر منه بالأمامة؟
ثم توجه خطابها الى السلطة الحاكمة
الصفحه ٨٨ : الزهراء عليهاالسلام وتفضح خططهم ، وتفند
دعواهم من أنهم عملوا ما عملوا خوف الفتنة بل هي الفتنة ، ثم تعلن
الصفحه ٤٦ : ونواهيه ورفض كل من غير وبدل نصوص
القرآن وسنن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ومناهجه ، وسحق ومحق ما
الصفحه ٣٨ : البدن فإنما نريد أن نعيد النظام
والسعادة إلى جميع البدن المضطرب لما يجده في عضوه من ألم ، وهكذا نظرتنا
الصفحه ٧٦ : خيبر وأحد وحنين ما أنزل الله من آياته البينات ، ومنها
: (ومن يولهم يومئذ دبره ، إلا متحرفا
لقتال أو
الصفحه ٩ : المظلومين ، ولعنة الله على ظالميهم أجمعين الى قيام يوم
الدين.
وبعد فهذه كلمة كتبناها عن كتاب : (السقيفة
أم
الصفحه ١٩ : أن يتمتع به من خصال لبلوغ سعادته
حدودا من الكمال لو انصاع إلى رسولها الإنساني الكريم ونبيها الرباني
الصفحه ١١٧ : من سترها فلا تكشفن عما
غاب عنك منها فإنما عليك تطهير ما ظهر منها». ترى كيف يحرص على أدق المعاني التي
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام وأظهر بعض الحقائق ،
فهجموا عليه وأوجعوه ضربا ، فمات من ذلك.
وأما نقض العهد من الصحابة أخص منهم
الصفحه ١١٤ : مالك
ابن نويرة ـ وقول أبي بكر إن خالدا اجتهد واخطأ ، وأعطاه وسام سيف الله على الرغم
من أنه كرر تلك
الصفحه ٩٤ : وكانوا مأخوذين من على أمرهم
لجهلهم ولضعفهم ، بعد أن ظهرت النتائج وتحققت الأسباب وجاهروا وصرحوا بكل ما
الصفحه ٦ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وجزآن في حياة الامام أمير المؤمنين علي وصدر الجزء الأول منه قبل أعوام
الصفحه ٤٧ :
والأشكال والملامح ، وكثيرا ما يعرف من ملامح الأبناء نسبهم إلى العائلة. وطالما
عرف الأبناء لسلوكهم وسيمائهم
الصفحه ٨٢ : وكلحوا وكما يكون وجه من يقاد إلى القتل ، أو
يعرض على بعض العذاب. (تفسير الكشاف : ٤ / ١٣٩ سورة الملك