الصفحه ٥٠ : ، بما نزل به
من الوحي من الله ونطق به كتابه المؤيد في سوره وآياته وبما أبداه النبي الاكرم
الصفحه ٨٧ : نجم قرن للشيطان فاغرة من المشركين قذف أخاه
في لهوتها فلا ينكفئ حتى يطأ صحافها بأخمصه ويخمد لهيبها
الصفحه ٨٩ : الشهادة بالوحدانية والنبوة فهم في
أمان الله.
نعم قضى الاسلام على جميع العادات
والأخلاق البذيئة
الصفحه ٩٠ : طريق أو حديث وطلب آخر ، وفيه امتدح
إكرام المسكين واليتيم والأسير ، فقال : (ويطعمون الطعام على
حبه
الصفحه ١٠٨ : ء والأدباء والفنانين والكتاب خلال آلاف السنين في
الإسكندرية وبلاد الروم وبلاد فارس ، بل لجهل الخليفة بمقام
الصفحه ١١٧ :
يقول لأحد ولاته :
«انظر في أمور عمالك فاستعملهم اختبارا
، ولا تولهم محاباة وأثرة فإنهم جماع من
الصفحه ٢٣ :
أنواع الحكومات في
العالم
الحكومات على أنواع متعددة ، فمنها : ـ
المطلقة الستبدادية : ورئيس
الصفحه ٢٩ :
وجمهوريته تقوم على أساس الاختصاص ، وقيام
كل بعمله وعدم مداخلة أحدهم في شؤون الآخر ، على أن يكون
الصفحه ٣٠ :
الظلمات التي يعيش
فيه سواد الناس والأشياء لتطبيق النظريات على الحقائق ، وخوض معمعة الحياة العملية
الصفحه ٨٢ :
الفريقين الشيعة والسنة ، وأيده أشهر الحفاظ والكتاب كالمير سيد علي الهمداني
الشافعي في المودة الخامسة من
الصفحه ٩٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، وقد برهن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
كرارا وامرارا على تخلفهم وفرارهم في أشد الوقائع
الصفحه ١٠٥ :
وكلاهما حسب آية
الولاية لهم حق الولاية. ألم يقل رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في حديث المنزلة
الصفحه ٩ : الكتاب أضفت إلى اسمه
كلمة «منها خرجت الفتنة وإليها تعود».
ذكر الأستاذ الخليلي رحمهالله في كتابه هذا
الصفحه ١٤ : ..
وبعد ذلك خروجهم من السقيفة والتهريج
ببيعة أبي بكر وسحب كل من في الطريق لوضع يده في يد أبي بكر وأخذ
الصفحه ٢٥ :
الديمقراطية بل مصهور
في الجماعة ليس له إلا ما للكل ، والسلطة التشريعية بيد القيادة العليا للمجتمع