الصفحه ٢٥ :
الديمقراطية بل مصهور
في الجماعة ليس له إلا ما للكل ، والسلطة التشريعية بيد القيادة العليا للمجتمع
الصفحه ١٢٠ : :.............................................................. ٦٧
طاعة علي طاعة الله :.......................................................... ٦٧
امتناع أجل
الصفحه ٥ :
نبذة عن المؤلف رحمهالله
هو : الدكتور جواد جعفر الخليلي حفيد
آية الله الحاج ميرزا حسين الخليلي
الصفحه ٤٠ : ء الطبيعي له ، وأن يعلم
أن سروره الحقيقي وشقاءه الواقعي إنما يتوقف على سعادة وشقاء مجموعه كما في البدن
الصفحه ١١٧ :
يقول لأحد ولاته :
«انظر في أمور عمالك فاستعملهم اختبارا
، ولا تولهم محاباة وأثرة فإنهم جماع من
الصفحه ٣٠ :
الظلمات التي يعيش
فيه سواد الناس والأشياء لتطبيق النظريات على الحقائق ، وخوض معمعة الحياة العملية
الصفحه ٢٦ : ء وشوهها ، وغير حدود الله في اوامره ونواهيه وسنن الرسول الأعظم صلىاللهعليهوآلهوسلم
لرأينا السلام
الصفحه ٨٦ :
عباده في تقواهم
ودرجة إيمانهم وإخلاصهم ، وبعد أن قال تعالى (كل نفس ذائقة الموت) (١)
، قال : (وإذا
الصفحه ٢٤ :
٣
ـ السلطة التنفيذية : وهي الحكومة بما
فيها من الوزارات والادوائر الرسمية وغير الرسمية.
والملكية
الصفحه ١٨ :
والعادة في كل قبيلة
ودويلة فدولة ، وتأثير الواحدة على الأخرى ، وتبادل الآراء وانتقال الحضارات
الصفحه ٣٦ : حصل
غير ذلك فمعناه ارتباك وفساد خاص وعام ، بل تدهور وخراب قد لا يمكن بعد حين
ترميمه. وهذا عينه يحصل في
الصفحه ٤٨ :
عقلية في أفراد العائلة الخاطبة إذا كانت مخطوبة منها أو المخطوبة منها إذا كانت
خاطبة ، حذار انتقال تلك
الصفحه ٤٧ :
علم التربية
يهتم علماء التربية اليوم في بانتخاب
الافراد ، والأفراد يتمايزون بينهم في نواح ثلاث
الصفحه ٢٣ :
أنواع الحكومات في
العالم
الحكومات على أنواع متعددة ، فمنها : ـ
المطلقة الستبدادية : ورئيس
الصفحه ٣٢ : حالته في اليقظة مطابقة لمثله الأعلى في النوم ، ولأنه أشد شرا فهو
أشد شقاء ، يتساوى في نظره الصديق والعدو